كشف تقرير تعليمي جديد صادر عن شركة «ووتر هاوس كوبرز» الشرق الأوسط المختصة بالشؤون التعليمية والمهنية، عن حاجة المملكة إلى مليون مقعد دراسي جديد حتى عام 2020، للمراحل الدراسية «الابتدائية حتى الثانوية»، ونحو 125 ألف مقعد إضافي في مرحلة «التعليم ما بعد الثانوي»، وذلك استنادًا إلى معدلات النمو الحالية.
وأشار التقرير الذي نشره موقع «تريد أربيا» يوم أمس السبت، إلى أهمية مساهمة القطاع الخاص بنحو 150 ألف مقعد منها، في ظل تسجيله نسبة نمو سنوية تصل إلى 3%، مقابل تراجع الإقبال على المدارس الحكومية.
ودعا التقرير، إلى ضرورة تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في قطاع التعليم، حتى يرفع نسبة مساهمته من 11% إلى 25 % في ضوء الإصلاحات الراهنة، التي تستهدف منح القطاع دورًا أكبر في دعم مسيرة التنمية.
وأبرز التقرير، أهمية ضخ استثمارات جديدة في القطاع على الرغم من التحديات المالية في الوقت الراهن والإقبال الكبير من جانب الطلاب على الالتحاق بالجامعات الحكومية في ظل محدودية البدائل المتوفرة حاليًا، بحسب «المدينة».
تجدر الإشارة إلى أن عدد الطلاب بالمدارس يبلغ حاليًا أكثر من 5.5 مليون طالب وطالبة، فيما يصل عدد المعلمين أكثر من نصف مليون، وتنفق الدولة على التعليم والتدريب نحو 191 مليار ريال من الميزانية يذهب أغلبها من أجل الرواتب، وخصصت حكومة خادم الحرمين 80 مليار ريال قبل أعوام من أجل مشروع تطوير التعليم، الذي يركز على المعلمين والطلاب ورفع مستوى البيئة المدرسية.
وأشار التقرير الذي نشره موقع «تريد أربيا» يوم أمس السبت، إلى أهمية مساهمة القطاع الخاص بنحو 150 ألف مقعد منها، في ظل تسجيله نسبة نمو سنوية تصل إلى 3%، مقابل تراجع الإقبال على المدارس الحكومية.
ودعا التقرير، إلى ضرورة تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار في قطاع التعليم، حتى يرفع نسبة مساهمته من 11% إلى 25 % في ضوء الإصلاحات الراهنة، التي تستهدف منح القطاع دورًا أكبر في دعم مسيرة التنمية.
وأبرز التقرير، أهمية ضخ استثمارات جديدة في القطاع على الرغم من التحديات المالية في الوقت الراهن والإقبال الكبير من جانب الطلاب على الالتحاق بالجامعات الحكومية في ظل محدودية البدائل المتوفرة حاليًا، بحسب «المدينة».
تجدر الإشارة إلى أن عدد الطلاب بالمدارس يبلغ حاليًا أكثر من 5.5 مليون طالب وطالبة، فيما يصل عدد المعلمين أكثر من نصف مليون، وتنفق الدولة على التعليم والتدريب نحو 191 مليار ريال من الميزانية يذهب أغلبها من أجل الرواتب، وخصصت حكومة خادم الحرمين 80 مليار ريال قبل أعوام من أجل مشروع تطوير التعليم، الذي يركز على المعلمين والطلاب ورفع مستوى البيئة المدرسية.