تتعدد الدراسات والبحوث الهادفة إلى اكتشاف مكونات جسم الإنسان، وخلايا دمه، ومؤخراً اكتشف باحثون بريطانيون 4 أنواع جديدة من خلايا الدم البشرية، في دراسة يمكن أن تعيد كتابة علم الأحياء.
حيث اكتشف الباحثون وجود خلايا دم بيضاء جديدة باستخدام تقنيات جينية حديثة، ولكن لاتزال وظيفة تلك الخلايا المكتشفة غير واضحة. وبشكل عام تلعب الخلايا التي عُثر عليها حديثاً دوراً مهماً في الجهاز المناعي للجسم بمساعدة أجسادنا في محاربة الفيروسات والأمراض.
وعادة ما يجد العلماء أنواعاً جديدة من خلايا الدم عن طريق تحليل البروتين الظاهر على سطح الخلايا، ولكنهم يواجهون صعوبات عدة عند اتباع هذه التقنية.
وفي هذه الدراسة، استخدم باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، تقنية تسمى "جينوم الخلية الواحدة"، وقالت الدكتورة ديفيا شاه، من "ويلكوم ترست"، التي شاركت في تمويل الدراسة: "يوجد نوعان من خلايا الدم البيضاء المهمة، التي تساعد أجسادنا في التصدي للعدوى: الخلايا الجذعية، والخلايا الوحيدة". بحسب الوكالات الإخبارية.
وأضافت أن "العلماء استخدموا في هذه الدراسة التقنيات المتطورة للعثور على أنواع جديدة من الخلايا، وتكمن الخطوة التالية في معرفة ما يفعله كل نوع من هذه الخلايا في جهاز المناعة البشري، وذلك في حال كنا نعاني من مرض ما، أو كنا بصحة جيدة".
واكتشف الباحثون أن اثنتين من الخلايا الجذعية الجديدة، تتنبهان في حال التعرض إلى عدوى ما، وتقومان بعرض جزء من الجسيمات المهاجمة على سطح الخلية. ومن خلال هذه العملية، تعمل الخلايا الجذعية كمرسال لتنبِّه خلايا الدم البيضاء الأخرى حول تعرض الجسم إلى الهجوم.
كما اكتشف الباحثون نوعين جديدين من الخلايا الأحادية، أكبر خلايا الدم البيضاء، حيث تتحول عادة إلى خلايا "أكولة" كبيرة، تبتلع الجسيمات المهاجمة للجسم.
حيث اكتشف الباحثون وجود خلايا دم بيضاء جديدة باستخدام تقنيات جينية حديثة، ولكن لاتزال وظيفة تلك الخلايا المكتشفة غير واضحة. وبشكل عام تلعب الخلايا التي عُثر عليها حديثاً دوراً مهماً في الجهاز المناعي للجسم بمساعدة أجسادنا في محاربة الفيروسات والأمراض.
وعادة ما يجد العلماء أنواعاً جديدة من خلايا الدم عن طريق تحليل البروتين الظاهر على سطح الخلايا، ولكنهم يواجهون صعوبات عدة عند اتباع هذه التقنية.
وفي هذه الدراسة، استخدم باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، تقنية تسمى "جينوم الخلية الواحدة"، وقالت الدكتورة ديفيا شاه، من "ويلكوم ترست"، التي شاركت في تمويل الدراسة: "يوجد نوعان من خلايا الدم البيضاء المهمة، التي تساعد أجسادنا في التصدي للعدوى: الخلايا الجذعية، والخلايا الوحيدة". بحسب الوكالات الإخبارية.
وأضافت أن "العلماء استخدموا في هذه الدراسة التقنيات المتطورة للعثور على أنواع جديدة من الخلايا، وتكمن الخطوة التالية في معرفة ما يفعله كل نوع من هذه الخلايا في جهاز المناعة البشري، وذلك في حال كنا نعاني من مرض ما، أو كنا بصحة جيدة".
واكتشف الباحثون أن اثنتين من الخلايا الجذعية الجديدة، تتنبهان في حال التعرض إلى عدوى ما، وتقومان بعرض جزء من الجسيمات المهاجمة على سطح الخلية. ومن خلال هذه العملية، تعمل الخلايا الجذعية كمرسال لتنبِّه خلايا الدم البيضاء الأخرى حول تعرض الجسم إلى الهجوم.
كما اكتشف الباحثون نوعين جديدين من الخلايا الأحادية، أكبر خلايا الدم البيضاء، حيث تتحول عادة إلى خلايا "أكولة" كبيرة، تبتلع الجسيمات المهاجمة للجسم.