في إطار إطلاق الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، للسياسة الوطنية لتمكين أصحاب الهمم مؤخرًا، كشفت وزراة تنمية المجتمع تفاصيل هذه السياسة، التي تهدف إلى بناء مجتمع خالٍ من العقبات أمام أصحاب الهمم، ويضمن تمكينهم وأسرهم في شتى المجالات، وتقديم حياة كريمة لهم؛ من خلال رسم السياسات وابتكار الخدمات التي تحقق لهم فرص التمتع بجودة حياة ذات مستوى عالٍ.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي، الذي نظمته الوزارة صباح اليوم الأربعاء 10 مايو، في مركز دبي لرعاية وتأهيل أصحاب الهمم في دبي، تحدثت خلاله وزيرة تنمية المجتمع نجلاء بنت محمد العور عن تفاصيل هذه السياسة ومحاورها، وأوضحت أن سياسة تمكين أصحاب الهمم جاءت نتيجة تعاون وثيق وتنسيق مشترك بين وزارة تنمية المجتمع وجميع الجهات المعنية وذات العلاقة بأصحاب الهمم على المستويين المحلي والاتحادي، حيث تعد أداة فاعلة تضمن تحقيق أعلى مستوى من الدمج المجتمعي وتعزيز الفرص أمام فئة أصحاب الهمم.
هذا وتحدثت كل من وكيلة وزارة تنمية المجتمع «سناء سهيل»، ومديرة إدارة تأهيل ورعاية أصحاب الهمم «وفاء بن سليمان» عن دور ومهام مسؤولي خدمات أصحاب الهمم، التي ستتركز حول تقديم الخدمات المناسبة لهم، والتواصل معهم وتسهيل إجراءات تقديم الخدمة لهم، بالإضافة إلى كون هذا المسؤول حلقة وصل بين المراجعين وأصحاب الهمم والعاملين في الجهة، كذلك العمل على ترسيخ وتبني مواقف إيجابية لدى كافة العاملين في الجهة أو المؤسسة تجاه أصحاب الهمم، والعمل على تبسيط مراحل تقديم الخدمة، بما يتلاءم مع طبيعة الصعوبات عند أصحاب الهمم.
أما محاور السياسية الوطنية لتأهيل أصحاب الهمم، فتشمل: محور الصحة وإعادة التأهيل، محور إتمام المراحل التعليمية، محور التأهيل المهني والتشغيل، محور إمكانية الوصول، محور الحماية الاجتماعية والتمكين الأسري، محور يعنى بالثقافة والرياضة والأنشطة الاجتماعية الفنية.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي، الذي نظمته الوزارة صباح اليوم الأربعاء 10 مايو، في مركز دبي لرعاية وتأهيل أصحاب الهمم في دبي، تحدثت خلاله وزيرة تنمية المجتمع نجلاء بنت محمد العور عن تفاصيل هذه السياسة ومحاورها، وأوضحت أن سياسة تمكين أصحاب الهمم جاءت نتيجة تعاون وثيق وتنسيق مشترك بين وزارة تنمية المجتمع وجميع الجهات المعنية وذات العلاقة بأصحاب الهمم على المستويين المحلي والاتحادي، حيث تعد أداة فاعلة تضمن تحقيق أعلى مستوى من الدمج المجتمعي وتعزيز الفرص أمام فئة أصحاب الهمم.
هذا وتحدثت كل من وكيلة وزارة تنمية المجتمع «سناء سهيل»، ومديرة إدارة تأهيل ورعاية أصحاب الهمم «وفاء بن سليمان» عن دور ومهام مسؤولي خدمات أصحاب الهمم، التي ستتركز حول تقديم الخدمات المناسبة لهم، والتواصل معهم وتسهيل إجراءات تقديم الخدمة لهم، بالإضافة إلى كون هذا المسؤول حلقة وصل بين المراجعين وأصحاب الهمم والعاملين في الجهة، كذلك العمل على ترسيخ وتبني مواقف إيجابية لدى كافة العاملين في الجهة أو المؤسسة تجاه أصحاب الهمم، والعمل على تبسيط مراحل تقديم الخدمة، بما يتلاءم مع طبيعة الصعوبات عند أصحاب الهمم.
أما محاور السياسية الوطنية لتأهيل أصحاب الهمم، فتشمل: محور الصحة وإعادة التأهيل، محور إتمام المراحل التعليمية، محور التأهيل المهني والتشغيل، محور إمكانية الوصول، محور الحماية الاجتماعية والتمكين الأسري، محور يعنى بالثقافة والرياضة والأنشطة الاجتماعية الفنية.