ساعات عصيبة مرت على عائلة الطفلة السورية المخطوفة في الرياض شوق إبراهيم، التي وجدت كل الدعم من أبناء المجتمع السعودي، حيث تضامنوا معها، وطالبوا بتكثيف البحث والتحري للقبض على مَن قام بذلك، لتتمكَّن في النهاية إدارة البحث الجنائي في شرطة الرياض من الوصول إلى الطفلة، وإعادتها سالمة إلى أهلها، والقبض على السيدة التي خطفتها.
بدورها، شكرت عائلة الطفلة شوق عبر "سيدتي" السلطات الأمنية، لما قامت به من دور كبير في الوصول إلى الخاطفة، ومَن معها، وإعادة ابنتها سالمة إليها.
وقال خال الطفلة شوق، رعد حسين الزويل: "بارك الله في السعودية، وسدد خطاها، قيادة ورجال أمن وشعباً. والله تعجز الكلمات عن وصف حكمة القيادة السعودية، ورجال أمنها وشعبها. أقسم بالله، شعرت بأن كل مَن يتصل بي متأثر بشكل كبير نتيجة ما حصل. أدام الله الأمن والأمان في هذه البلاد، ورد كيد كل مَن يريد الخراب، أو الإضرار بها، أو بقيادتها الرشيدة، أو بحكومتها، أو بشعبها. دام عزك يا السعودية، والله أقولها من أعماق قلبي، والله لم أكن أتوقع أن تعود ابنة أختي إلى أحضاننا بهذه السرعة، فقد فقدنا الأمل في إيجادها، والحمد الله على عودتها سالمة، وهي الآن معنا في المنزل وسط عائلتها".
جدير بالذكر، أن الناطق الإعلامي باسم شرطة منطقة الرياض العقيد فواز الميمان، أوضح أمس أنه تم القبض على الخاطفة، وهي سيدة من الجنسية السعودية، تبلغ من العمر 23 عاماً، وإيداعها سجن النساء في منطقة الرياض، وقد تبين بالتحقيق
معها وجود علاقةٍ لشخصٍ بالعملية، فتم القبض عليه هـو الآخر، وتسليم الطفلة إلى والدها بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة التي أكدت سلامتها، ولله الحمد.
بدورها، شكرت عائلة الطفلة شوق عبر "سيدتي" السلطات الأمنية، لما قامت به من دور كبير في الوصول إلى الخاطفة، ومَن معها، وإعادة ابنتها سالمة إليها.
وقال خال الطفلة شوق، رعد حسين الزويل: "بارك الله في السعودية، وسدد خطاها، قيادة ورجال أمن وشعباً. والله تعجز الكلمات عن وصف حكمة القيادة السعودية، ورجال أمنها وشعبها. أقسم بالله، شعرت بأن كل مَن يتصل بي متأثر بشكل كبير نتيجة ما حصل. أدام الله الأمن والأمان في هذه البلاد، ورد كيد كل مَن يريد الخراب، أو الإضرار بها، أو بقيادتها الرشيدة، أو بحكومتها، أو بشعبها. دام عزك يا السعودية، والله أقولها من أعماق قلبي، والله لم أكن أتوقع أن تعود ابنة أختي إلى أحضاننا بهذه السرعة، فقد فقدنا الأمل في إيجادها، والحمد الله على عودتها سالمة، وهي الآن معنا في المنزل وسط عائلتها".
جدير بالذكر، أن الناطق الإعلامي باسم شرطة منطقة الرياض العقيد فواز الميمان، أوضح أمس أنه تم القبض على الخاطفة، وهي سيدة من الجنسية السعودية، تبلغ من العمر 23 عاماً، وإيداعها سجن النساء في منطقة الرياض، وقد تبين بالتحقيق
معها وجود علاقةٍ لشخصٍ بالعملية، فتم القبض عليه هـو الآخر، وتسليم الطفلة إلى والدها بعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة التي أكدت سلامتها، ولله الحمد.