منذ إطلاقه، أصبح موقع تبادل الصور الشهير "إنستجرام" من أشهر مواقع التواصل الاجتماعي، ويقوم مستخدموه بتداول الصور عليه بشكل يومي، لكن لم يتخيل أحدٌ منهم يوماً أن يتسبَّب الموقع في الإضرار بصحته العقلية!
هذا ما كشفته دراسة حديثة عن تطبيقات التواصل الاجتماعي وتأثيرها السلبي على المستخدمين، حيث أثبتت أن "إنستجرام" يتصدر تلك المواقع بصفته أكثر منصة مضرة بالصحة العقلية لمستخدميها، حيث إنهم يعانون من الإحساس بالوحدة والاكتئاب، فضلاً عن القلق المرتبط بصورة الجسد بسبب طول استخدامهم له.
وجاءت منصة "سناب شات" في المرتبة الثانية، و"فيسبوك" في الثالثة من حيث التأثير السيئ على صحة المستخدمين العقلية، فيما حل "تويتر" في المرتبة الرابعة، أما "يوتيوب" فجاء في المرتبة الخامسة، لكنه أي "يوتيوب"، صُنِّفَ تصنيفاً إيجابياً على الرغم من تأثيره على نوم المستخدمين، ويعود الأمر إلى مساهمته في توعية المستخدمين، إضافة إلى أدائه الجيد في معايير أخرى.
واعتمد التقييم على عدة معايير، مثل الاكتئاب، والقلق، والدعم النفسي، والنوم، والتعبير عن الذات، وصورة الجسد، وبناء علاقة مع المحيط. وفقاً لـ "الوكالات".
واشتملت الدراسة، التي أجرتها الجمعية الملكية للصحة العامة في بريطانيا على عينة من 1500 شخص في بريطانيا، تتراوح أعمارهم بين 14 و24 سنة، وطلبت منهم أن يقدموا تقديراً لمدى تأثير كل منصة من منصات التواصل الاجتماعي على صحتهم وراحتهم.
هذا ما كشفته دراسة حديثة عن تطبيقات التواصل الاجتماعي وتأثيرها السلبي على المستخدمين، حيث أثبتت أن "إنستجرام" يتصدر تلك المواقع بصفته أكثر منصة مضرة بالصحة العقلية لمستخدميها، حيث إنهم يعانون من الإحساس بالوحدة والاكتئاب، فضلاً عن القلق المرتبط بصورة الجسد بسبب طول استخدامهم له.
وجاءت منصة "سناب شات" في المرتبة الثانية، و"فيسبوك" في الثالثة من حيث التأثير السيئ على صحة المستخدمين العقلية، فيما حل "تويتر" في المرتبة الرابعة، أما "يوتيوب" فجاء في المرتبة الخامسة، لكنه أي "يوتيوب"، صُنِّفَ تصنيفاً إيجابياً على الرغم من تأثيره على نوم المستخدمين، ويعود الأمر إلى مساهمته في توعية المستخدمين، إضافة إلى أدائه الجيد في معايير أخرى.
واعتمد التقييم على عدة معايير، مثل الاكتئاب، والقلق، والدعم النفسي، والنوم، والتعبير عن الذات، وصورة الجسد، وبناء علاقة مع المحيط. وفقاً لـ "الوكالات".
واشتملت الدراسة، التي أجرتها الجمعية الملكية للصحة العامة في بريطانيا على عينة من 1500 شخص في بريطانيا، تتراوح أعمارهم بين 14 و24 سنة، وطلبت منهم أن يقدموا تقديراً لمدى تأثير كل منصة من منصات التواصل الاجتماعي على صحتهم وراحتهم.