انطلقت مساء أمس الأحد فعاليات "اليوم العالمي للمتعافين من السرطان 2017"، برعايةٍ من الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة الرياض، وبتنظيم من الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان، وذلك في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان الدكتور محمد بن أحمد الكنهل، أن الجمعية تقيم هذه الفعالية للسنة الثامنة على التوالي، لعرض تجاربها بهدف رفع روح الأمل لدى محاربي السرطان، وقال: "عرض هذه التجارب يمنح الأمل للمصابين بالمرض بإمكانية الشفاء التام منه، بإذن الله".
وكرَّم الأمير محمد بن عبدالرحمن المتعافين من المرض، والجهات الراعية والداعمة للحفل، وتسلم درعاً تكريمية مقدمة من الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان لدعمه المستمر لها.
وافتتح نائب أمير الرياض المعرض المصاحب، الذي يتضمن 6 منصات للتوزيع والتوقيع على كتب المتعافين من السرطان بدعمٍ من الجمعية لنشر إبداعاتهم، كما شارك كلٌّ من مستشفى قوى الأمن، ومدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، ومدينة الملك فهد الطبية، ومدينة الملك سعود الطبية، ومستشفى الملك فيصل التخصصي، ومركز الأبحاث، ومستشفى الملك خالد الجامعي، ومدينة الملك عبدالعزيز بالحرس الوطني، بالإضافة الى جمعية "سند" لسرطان الأطفال، وجمعية "أنا زهرة" لسرطان الثدي، وجمعية مكافحة السرطان في الأحساء، وغيرها من الجمعيات التي ترعى المرضى بالسرطان.
وقد تسلم الأمير محمد بن عبدالرحمن، خلال زيارته المعرض إهداءً تذكارياً من إحدى المتعافيات.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان الدكتور محمد بن أحمد الكنهل، أن الجمعية تقيم هذه الفعالية للسنة الثامنة على التوالي، لعرض تجاربها بهدف رفع روح الأمل لدى محاربي السرطان، وقال: "عرض هذه التجارب يمنح الأمل للمصابين بالمرض بإمكانية الشفاء التام منه، بإذن الله".
وكرَّم الأمير محمد بن عبدالرحمن المتعافين من المرض، والجهات الراعية والداعمة للحفل، وتسلم درعاً تكريمية مقدمة من الجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان لدعمه المستمر لها.
وافتتح نائب أمير الرياض المعرض المصاحب، الذي يتضمن 6 منصات للتوزيع والتوقيع على كتب المتعافين من السرطان بدعمٍ من الجمعية لنشر إبداعاتهم، كما شارك كلٌّ من مستشفى قوى الأمن، ومدينة الأمير سلطان الطبية العسكرية، ومدينة الملك فهد الطبية، ومدينة الملك سعود الطبية، ومستشفى الملك فيصل التخصصي، ومركز الأبحاث، ومستشفى الملك خالد الجامعي، ومدينة الملك عبدالعزيز بالحرس الوطني، بالإضافة الى جمعية "سند" لسرطان الأطفال، وجمعية "أنا زهرة" لسرطان الثدي، وجمعية مكافحة السرطان في الأحساء، وغيرها من الجمعيات التي ترعى المرضى بالسرطان.
وقد تسلم الأمير محمد بن عبدالرحمن، خلال زيارته المعرض إهداءً تذكارياً من إحدى المتعافيات.