أعلنت الأميرة ريم علي، عضو مجلس مفوضي الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، خلال مشاركتها بفعاليات الدورة السبعين لمهرجان (كان) السينمائي الدولي الذي تتواصل فعالياته في جنوب فرنسا عن إطلاق الدورة الأولى لمهرجان عمان السينمائي الدولي– للعمل الاول، في عام 2018.
وبحسب بيان صحفي للهيئة، فقد تحدثت الأمير ريم علي، أمام جمع من صناع الافلام والنقاد العرب والأجانب المشاركين في مهرجان (كان)، عن تفاصيل مهرجان عمان السينمائي الدولي، وقالت إنه الأول من نوعه في الحياة الثقافية في الأردن وسيكون إضافة نوعية جديدة لغيره من المهرجانات السينمائية في المنطقة.
واشارت الأميرة ريم علي، الى أن هذا المهرجان سيعمل على تشجيع المواهب الجديدة وتعزيز طاقاتها في حقل صناعة الافلام، فضلا عن اسهامه في تطوير وترويج سينما عربية تعكس الإبداع في المنطقة وتتناول قضاياها الراهنة، بالإضافة لكونه منصة رئيسية وبيتاً للمواهب العربية الجديدة.
واوضحت أن المهرجان سيخصص مسابقاته الرئيسية لأفضل عمل أول ليس فقط في مجال الإخراج، وإنما في عدد من مجالات العمل السينمائي وتقنياته مثل: الكتابة، التصوير، المونتاج، الموسيقى، الديكور، التمثيل، حيث ستشتمل مسابقة المهرجان على الأفلام الروائية والوثائقية بشقيها الطويل والقصير.
وسيخصص المهرجان مسابقاته الرئيسية للعمل السينمائي العربي الأول ليس فقط في مجال الإخراج، وإنما في ست مهن سينمائية أخرى هي: الكتابة، التصوير، المونتاج، الموسيقى، الديكور، التمثيل. وتشمل المسابقات الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة والقصيرة. كما سيعرض المهرجان، خارج المسابقة، أفلاماً من مختلف أنحاء العالم على أساس العمل الأول أيضا. وسيكون هناك قسم لسينمائيين بارزين يُعرض من خلاله فيلمهم الأول إضافة إلى فيلمهم الأخير وبحضورهم. كما سيتم استحداث أقسام وأنشطة أخرى يعلن عنها لاحقاً، بما فيها جوائز دعم غير نقدية.
كما سيعمل المهرجان على تطوير ملتقى وظائف السينما والتلفزيون، وهو حدث سنوي تنظمه الهيئة الملكية للأفلام منذ اعوام بهدف التشبيك بين مختلف العاملين في المجال السينمائي والتلفزيوني، ليكون منصة للاحتفاء بأصحاب الحرف السينمائية والتلفزيونية.
الأميرة ريم علي، رئيس مهرجان عمان السينمائي الدولي – أول فيلم، قدمت المهرجان قائلة "نطلق اليوم هذا المهرجان الفريد من نوعه من حيث تشجيعه وتركيزه على المواهب. هذا المهرجان يتفق مع ما نتطلع لتقديمه: وهو تطوير وترويج سينما عربية تعكس الإبداع في المنطقة وتتناول قضاياها الراهنة". وأضافت "أملنا كبير بأن يصبح هذا المهرجان منصة رئيسية وبيتاً للمواهب الجديدة في العالم العربي".
وبحسب بيان صحفي للهيئة، فقد تحدثت الأمير ريم علي، أمام جمع من صناع الافلام والنقاد العرب والأجانب المشاركين في مهرجان (كان)، عن تفاصيل مهرجان عمان السينمائي الدولي، وقالت إنه الأول من نوعه في الحياة الثقافية في الأردن وسيكون إضافة نوعية جديدة لغيره من المهرجانات السينمائية في المنطقة.
واشارت الأميرة ريم علي، الى أن هذا المهرجان سيعمل على تشجيع المواهب الجديدة وتعزيز طاقاتها في حقل صناعة الافلام، فضلا عن اسهامه في تطوير وترويج سينما عربية تعكس الإبداع في المنطقة وتتناول قضاياها الراهنة، بالإضافة لكونه منصة رئيسية وبيتاً للمواهب العربية الجديدة.
واوضحت أن المهرجان سيخصص مسابقاته الرئيسية لأفضل عمل أول ليس فقط في مجال الإخراج، وإنما في عدد من مجالات العمل السينمائي وتقنياته مثل: الكتابة، التصوير، المونتاج، الموسيقى، الديكور، التمثيل، حيث ستشتمل مسابقة المهرجان على الأفلام الروائية والوثائقية بشقيها الطويل والقصير.
وسيخصص المهرجان مسابقاته الرئيسية للعمل السينمائي العربي الأول ليس فقط في مجال الإخراج، وإنما في ست مهن سينمائية أخرى هي: الكتابة، التصوير، المونتاج، الموسيقى، الديكور، التمثيل. وتشمل المسابقات الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة والقصيرة. كما سيعرض المهرجان، خارج المسابقة، أفلاماً من مختلف أنحاء العالم على أساس العمل الأول أيضا. وسيكون هناك قسم لسينمائيين بارزين يُعرض من خلاله فيلمهم الأول إضافة إلى فيلمهم الأخير وبحضورهم. كما سيتم استحداث أقسام وأنشطة أخرى يعلن عنها لاحقاً، بما فيها جوائز دعم غير نقدية.
كما سيعمل المهرجان على تطوير ملتقى وظائف السينما والتلفزيون، وهو حدث سنوي تنظمه الهيئة الملكية للأفلام منذ اعوام بهدف التشبيك بين مختلف العاملين في المجال السينمائي والتلفزيوني، ليكون منصة للاحتفاء بأصحاب الحرف السينمائية والتلفزيونية.
الأميرة ريم علي، رئيس مهرجان عمان السينمائي الدولي – أول فيلم، قدمت المهرجان قائلة "نطلق اليوم هذا المهرجان الفريد من نوعه من حيث تشجيعه وتركيزه على المواهب. هذا المهرجان يتفق مع ما نتطلع لتقديمه: وهو تطوير وترويج سينما عربية تعكس الإبداع في المنطقة وتتناول قضاياها الراهنة". وأضافت "أملنا كبير بأن يصبح هذا المهرجان منصة رئيسية وبيتاً للمواهب الجديدة في العالم العربي".