استعرضت إدارة تعليم الكبار (بنات) في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، أبرز منجزاتها خلال الفصل الدراسي الثاني للعام 1437هـ/ 1438هـ، والتي أسهمت في إيجاد برامج تحقق استمرارية التعلم مدى الحياة، وتحقيق الجودة النوعية في برامج تعليم الكبار، والارتقاء بالبيئة الصفية؛ من خلال توفير بيئة تعليمية جاذبة، وتطوير المهارات وتجويد أساليب التعليم والتعلم وأنماط التقويم، وتطوير معايير المعلمة وتأهيل إمكانياتها وتنمية كفاياتها التعليمية، وتحفيزها ورفع كفاءتها، والسعي على استقطاب الكبيرات لبرامج تعليم الكبار، والعمل على تيسير وتسجيل قبولهن في مراكز تعليم الكبيرات، وتطوير المشاركة المجتمعية بكافة فئات المجتمع.
حيث نفذ العديد من البرامج التربوية واللقاءات والورش التدريبية المتنوعة، بقيادة مساعدة مدير إدارة تعليم الكبيرات، ميثال صالح باعيسى، ومشرفات وإداريات الإدارة، منها: وطننا أمانة، إشراقات تاريخية في محو أميتي، تعلم لتكون، ماذا بعد محو الأمية. كما شاركت في تفعيل البرامج الوزارية؛ كالاحتفاء باليوم الوطني واليوم العالمي لسرطان الثدي، واليوم العالمي للغة العربية، واليوم العالمي لمحو الأمية، واليوم العالمي لمرض السكري.
ومن جهة أخرى، تم عقد الورش التدريبية لدورة البليكرز، مسعف قلب، تيسير تسجيل وقبول الدارسات في مراكز تعليم الكبيرات، إعداد وتدريب الميسرات للوقاية من الانحرافات الفكرية (وطني انتمائي)، إعداد وتدريب الميسرات للتربية الإعلامية الناقدة وأسرهن على المهارات الشخصية والاجتماعية، وبرامج تثقيفية؛ كالتوعية بأمراض السرطان وأنواعه، وإقامة برامج الحي المتعلم ومشاركة الأسر المنتجة، وتنظيم معرض حرفي بعنوان (منتجات حرفية بأنامل وطنية)، واللقاء الوطني تحت شعار (التعايش المجتمعي وأثره في تعزيز اللحمة الوطنية)، بالإضافة إلى مبادرة وفاء تحت عنوان (مهنتي حرفتي) استهدف فيها زوجات وأمهات شهداء الواجب.
وقد بلغ إجمالي عدد البرامج واللقاءات التربوية والورش التدريبية، المنفذة خلال الفصل الدراسي الثاني، (22) برنامجًا تطويريًا، استفاد منه ما يقارب (3500) من معلمات ودارسات وقائدات، ومساعد إداري وأمهات الدارسات ومن جميع شرائح المجتمع.
حيث نفذ العديد من البرامج التربوية واللقاءات والورش التدريبية المتنوعة، بقيادة مساعدة مدير إدارة تعليم الكبيرات، ميثال صالح باعيسى، ومشرفات وإداريات الإدارة، منها: وطننا أمانة، إشراقات تاريخية في محو أميتي، تعلم لتكون، ماذا بعد محو الأمية. كما شاركت في تفعيل البرامج الوزارية؛ كالاحتفاء باليوم الوطني واليوم العالمي لسرطان الثدي، واليوم العالمي للغة العربية، واليوم العالمي لمحو الأمية، واليوم العالمي لمرض السكري.
ومن جهة أخرى، تم عقد الورش التدريبية لدورة البليكرز، مسعف قلب، تيسير تسجيل وقبول الدارسات في مراكز تعليم الكبيرات، إعداد وتدريب الميسرات للوقاية من الانحرافات الفكرية (وطني انتمائي)، إعداد وتدريب الميسرات للتربية الإعلامية الناقدة وأسرهن على المهارات الشخصية والاجتماعية، وبرامج تثقيفية؛ كالتوعية بأمراض السرطان وأنواعه، وإقامة برامج الحي المتعلم ومشاركة الأسر المنتجة، وتنظيم معرض حرفي بعنوان (منتجات حرفية بأنامل وطنية)، واللقاء الوطني تحت شعار (التعايش المجتمعي وأثره في تعزيز اللحمة الوطنية)، بالإضافة إلى مبادرة وفاء تحت عنوان (مهنتي حرفتي) استهدف فيها زوجات وأمهات شهداء الواجب.
وقد بلغ إجمالي عدد البرامج واللقاءات التربوية والورش التدريبية، المنفذة خلال الفصل الدراسي الثاني، (22) برنامجًا تطويريًا، استفاد منه ما يقارب (3500) من معلمات ودارسات وقائدات، ومساعد إداري وأمهات الدارسات ومن جميع شرائح المجتمع.