أكَّدت دراسة أجرتها مؤسسة الملك خالد الخيريَّة تضاعف فجوة الأجور بين الجنسين في سوق العمل السُّعودي بمقدار 3 مرَّات خلال عامين فقط بنسبة تقدر بـ332%، حيث كانت فجوة الأجور بين الجنسين 324 ريالاً في عام 2014 لصالح الرِّجال، وارتفعت في عام 2016 لتصل إلى 1077 ريالاً.
واعتبرت الدِّراسة أنَّ مشاركة المرأة ضعيفة في سوق العمل السُّعودي، إذ لا تزال الفجوة واسعة بين المرأة والرَّجل في نسب البطالة والمشاركة الاقتصاديَّة، حيث تشارك 22.8% من النِّساء اقتصاديَّاً مقارنة بـ79.5% من الرِّجال، وتعاني ما نسبته 21.3% من النِّساء من البطالة مقارنة بمعدل بطالة نسبته 2.6% بين الرِّجال، وفقاً لـ"الوطن".
ولفتت الدِّراسة إلى تفاوت مشاركة المرأة في سوق العمل السُّعودي في توزيعها، رغم تركزها في الوظائف الإداريَّة العليا والمتوسِّطة، حيث تصل مشاركتها في وظائف "المهن العليا" إلى نسبة 33% مقارنة مع توزيع أكثر انتشاراً بين المهن للرِّجال.
واعتبرت الدِّراسة أنَّ مشاركة المرأة ضعيفة في سوق العمل السُّعودي، إذ لا تزال الفجوة واسعة بين المرأة والرَّجل في نسب البطالة والمشاركة الاقتصاديَّة، حيث تشارك 22.8% من النِّساء اقتصاديَّاً مقارنة بـ79.5% من الرِّجال، وتعاني ما نسبته 21.3% من النِّساء من البطالة مقارنة بمعدل بطالة نسبته 2.6% بين الرِّجال، وفقاً لـ"الوطن".
ولفتت الدِّراسة إلى تفاوت مشاركة المرأة في سوق العمل السُّعودي في توزيعها، رغم تركزها في الوظائف الإداريَّة العليا والمتوسِّطة، حيث تصل مشاركتها في وظائف "المهن العليا" إلى نسبة 33% مقارنة مع توزيع أكثر انتشاراً بين المهن للرِّجال.