فاز فريقان من طالبات جامعة دار الحكمة - قسم الاتصلات المرئية- بجائزة التثقيف الصحي، وذلك في حفل التكريم الذي أقيم يوم أمس الاثنين 11 شعبان 1438هـ في فندق الهلتون، جدة للفيديوهات المشاركة في المسابقة.
وكان ضمن هيئة التحكيم الدكتور مازن فقيه والدكتورة هبة القاضي، ورفعت طالبات وخريجات برنامج الاتصالات المرئية من دار الحكمة من مستوى التنافس في مجال التصميم الجرافيكي والتصميمات الحركية في المملكة العربية السعودية.
وأوضحت الدكتورة سهير القرشي، مديرة الجامعة أن دار الحكمة هي من أوائل من قدم تخصص التصميم الجرافيكي في المملكة، وبذلك كانت قادرة على بناء وسعودة مجال التصميم في الوطن. مبينة أنها قدمت لسوق العمل مصممات متمكنات يمثلن الخريجة الراعية، الرائدة، القائدة.
وكانت الأستاذة بسمة اليافي وهي خريجة الحكمة، وتدرس الآن في كلية البترجي الطبية حلقة وصل بين طالبات الطبّ بكلية البترجي وطالبات الاتصال المرئي بدار الحكمة، فقد كانت طالبات الطبّ يبحثن عن مصممات رسوم متحركة متمكنات ينجزن معهن العمل. وقامت طالبات الحكمة بالعمل على القصة المصورة وإنشاء وتطوير مقاطع الفيديو المتحركة، بينما عملت طالبات الطب على السيناريو من المنظور الطبي.
وقامت الأستاذة مديحة رنا، من دارالحكمة بدمج المشروع مع مُتطلبات المادة التي تدرسها في الجامعة. وبذلك سهلت مشاركة الطالبات في المسابقة؛ التي صارت جزءًا من متطلبات الدراسة، وساعد ذلك في إثراء التجربة التعليمية ودمجها بمتطلبات الحياة الحقيقية.
وبينت الأستاذة مديحة أن المسابقة قدمت كمشروع في إحدى مواد الأستوديو في تخصص التصاميم الحركية، وبدأت الطالبات في العمل عليه في 22 فبراير، وقدمن العمل النهائي في 13 مارس. أي قبل يومين من الموعد النهائي للجائزة. وبذلك عملت الطالبات مع عملاء حقيقيين واستخدمن مهارات التصاميم الحركية لنشر الوعي الاجتماعي.
وكانت المشاريع الفائزة: «إبرة الظهر»، التي فازت بالمركز الأول من تصميم سارة الغامدي وطالبة من مستشفى الدكتور سليمان فقيه. وحصلن على جائزة نقدية، قدرها 50،000 ريال سعودي، أما المركز الثالث فكان من نصيب شذى العياش وتسنيم كارانشي مع طالبة من كلية الطب البترجي عن «كيفية التعامل مع النزلة المعوية لدى الأطفال»، وحصلن على جائزة نقدية قدرها 30،000 ريال سعودي.
وكان ضمن هيئة التحكيم الدكتور مازن فقيه والدكتورة هبة القاضي، ورفعت طالبات وخريجات برنامج الاتصالات المرئية من دار الحكمة من مستوى التنافس في مجال التصميم الجرافيكي والتصميمات الحركية في المملكة العربية السعودية.
وأوضحت الدكتورة سهير القرشي، مديرة الجامعة أن دار الحكمة هي من أوائل من قدم تخصص التصميم الجرافيكي في المملكة، وبذلك كانت قادرة على بناء وسعودة مجال التصميم في الوطن. مبينة أنها قدمت لسوق العمل مصممات متمكنات يمثلن الخريجة الراعية، الرائدة، القائدة.
وكانت الأستاذة بسمة اليافي وهي خريجة الحكمة، وتدرس الآن في كلية البترجي الطبية حلقة وصل بين طالبات الطبّ بكلية البترجي وطالبات الاتصال المرئي بدار الحكمة، فقد كانت طالبات الطبّ يبحثن عن مصممات رسوم متحركة متمكنات ينجزن معهن العمل. وقامت طالبات الحكمة بالعمل على القصة المصورة وإنشاء وتطوير مقاطع الفيديو المتحركة، بينما عملت طالبات الطب على السيناريو من المنظور الطبي.
وقامت الأستاذة مديحة رنا، من دارالحكمة بدمج المشروع مع مُتطلبات المادة التي تدرسها في الجامعة. وبذلك سهلت مشاركة الطالبات في المسابقة؛ التي صارت جزءًا من متطلبات الدراسة، وساعد ذلك في إثراء التجربة التعليمية ودمجها بمتطلبات الحياة الحقيقية.
وبينت الأستاذة مديحة أن المسابقة قدمت كمشروع في إحدى مواد الأستوديو في تخصص التصاميم الحركية، وبدأت الطالبات في العمل عليه في 22 فبراير، وقدمن العمل النهائي في 13 مارس. أي قبل يومين من الموعد النهائي للجائزة. وبذلك عملت الطالبات مع عملاء حقيقيين واستخدمن مهارات التصاميم الحركية لنشر الوعي الاجتماعي.
وكانت المشاريع الفائزة: «إبرة الظهر»، التي فازت بالمركز الأول من تصميم سارة الغامدي وطالبة من مستشفى الدكتور سليمان فقيه. وحصلن على جائزة نقدية، قدرها 50،000 ريال سعودي، أما المركز الثالث فكان من نصيب شذى العياش وتسنيم كارانشي مع طالبة من كلية الطب البترجي عن «كيفية التعامل مع النزلة المعوية لدى الأطفال»، وحصلن على جائزة نقدية قدرها 30،000 ريال سعودي.