كشفت دراسة نشرت في المؤتمر الدولي الثاني للنخيل، العام الماضي أن جمهورية مصر العربية تحتل المركز الأول في إنتاج التمور، تليها المملكة العربية السعودية، ومن ثم إيران، فالإمارات العربية المتحدة، ومن ثم الجزائر.
ومن الطبيعي ألا تخلو واجهات المحال التجارية ولا موائد رمضان من مختلف أصناف وأنواع التمور، حيث ارتبطت هذه الثمرة بقدوم الشهر الفضيل، شهر رمضان لما فيها من فوائد جمة لا تعد ولا تحصى، وتختلف أسعار التمور تبعًا لجودتها ونوعيتها، كما تختلف أيضًا الأسعار بحسب الدول المنتجة والمستوردة.
وبينت العديد من الدراسات أن 13 دولة في العالم العربي تنتج نحو 95% من إجمالي الإنتاج العالمي للتمور. وفقًا لما أورده موقع «almrsal».
وتحتل مصر المركز الأول في إنتاج التمور بنسبة 18 في المائة من الإنتاج العالمي للتمور، وبحسب منظمة الأغذية والزراعة «الفاو» يقدر إنتاجها السنوى بحوالي مليون و465 ألف طن.
فيما تحتل السعودية المركز الثاني بنسبة 15 في المائة من الإنتاج العالمي، وتنتج سنويًا ما يقارب مليون طن، وتحتل مدينة الرياض المركز الأول في المملكة في زراعة أشجار النخيل، تليها القصيم.
وتأتي إيران في المركز الثالث بنسبة 14 في المائة من الإنتاج العالمي، وبحسب المسؤولين فإن المساحة المخصصة لزراعة النخيل تبلغ 250 ألف هکتار، ويبلغ مستوى الإنتاج السنوي من هذا المحصول ما بين 900 ألف ومليون طن.
ومن الطبيعي ألا تخلو واجهات المحال التجارية ولا موائد رمضان من مختلف أصناف وأنواع التمور، حيث ارتبطت هذه الثمرة بقدوم الشهر الفضيل، شهر رمضان لما فيها من فوائد جمة لا تعد ولا تحصى، وتختلف أسعار التمور تبعًا لجودتها ونوعيتها، كما تختلف أيضًا الأسعار بحسب الدول المنتجة والمستوردة.
وبينت العديد من الدراسات أن 13 دولة في العالم العربي تنتج نحو 95% من إجمالي الإنتاج العالمي للتمور. وفقًا لما أورده موقع «almrsal».
وتحتل مصر المركز الأول في إنتاج التمور بنسبة 18 في المائة من الإنتاج العالمي للتمور، وبحسب منظمة الأغذية والزراعة «الفاو» يقدر إنتاجها السنوى بحوالي مليون و465 ألف طن.
فيما تحتل السعودية المركز الثاني بنسبة 15 في المائة من الإنتاج العالمي، وتنتج سنويًا ما يقارب مليون طن، وتحتل مدينة الرياض المركز الأول في المملكة في زراعة أشجار النخيل، تليها القصيم.
وتأتي إيران في المركز الثالث بنسبة 14 في المائة من الإنتاج العالمي، وبحسب المسؤولين فإن المساحة المخصصة لزراعة النخيل تبلغ 250 ألف هکتار، ويبلغ مستوى الإنتاج السنوي من هذا المحصول ما بين 900 ألف ومليون طن.