مع تطوّر وسائل التواصل الاجتماعي وانتشارها السريع والواسع بين جميع فئات المجتمع، لاسيما المراهقين والأطفال، حيث يتعرض الكثيرون منهم للتنمر الإلكتروني، ووفقاً لاستطلاع جديد، فإن الفتيان يتعرضون للتنمر على وسائل الإعلام الاجتماعية أكثر من الفتيات، وأن واحداً من كل خمسة أطفال تتراوح أعمارهم بين 9 و16 عاماً كان ضحية للعدائيين على الإنترنت.
وأجرت منظمة Internet Matters دراسة ذكرت فيها أنها قامت بمقابلات مع 2000 من أولياء الأمور، الذين شاركوا في الدراسة، واستنتجت أن 17.4% ذكروا أن أبناءهم الذكور كانوا ضحايا، بينما ذكرت نسبة 15.7% أن بناتهم كن ضحايا، وذلك وفقاً لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
ومن الجدير بالذكر أن التنمّر الإلكتروني هو تعرّض طفل أو فتى أو مراهق للتهديد والإذلال والتهكّم اللفظي والاعتداء المعنوي والإحراج من طفل أو فتى أو مراهق آخر عبر الإنترنت ومواقع التفاعل الرقمي والهاتف الجوّال.
وأجرت منظمة Internet Matters دراسة ذكرت فيها أنها قامت بمقابلات مع 2000 من أولياء الأمور، الذين شاركوا في الدراسة، واستنتجت أن 17.4% ذكروا أن أبناءهم الذكور كانوا ضحايا، بينما ذكرت نسبة 15.7% أن بناتهم كن ضحايا، وذلك وفقاً لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
ومن الجدير بالذكر أن التنمّر الإلكتروني هو تعرّض طفل أو فتى أو مراهق للتهديد والإذلال والتهكّم اللفظي والاعتداء المعنوي والإحراج من طفل أو فتى أو مراهق آخر عبر الإنترنت ومواقع التفاعل الرقمي والهاتف الجوّال.