أظهر علاج جديد موجّه لسرطان المبيض «نتائج واعدة»؛ بعد تجربته على نساء بلغ المرض عندهن مرحلة متقدمة، وأدى استخدام العلاج إلى تقلص الأورام لدى نحو نصف النساء اللاتي شاركن في تجربة أُجريت على نطاق ضيق.
وأجرى الباحثون التجربة ضيقة النطاق؛ لمعرفة مدى ملاءمته للبشر، لكنهم توصلوا إلى أنه يحقق نجاحًا فوريًا، والآمال معقودة على أن يساعد العلاج النساء اللاتي لم يعدن يستجبن لأي علاجات أخرى متاحة حاليًا.
وقد تمت تجربة العلاج على 15 امرأة، ويقول الباحثون إنه قد لا يكون ملائمًا لاستخدامه أكثر من بضعة أشهر، يذكر أن سرطان المبيض صعب العلاج، خاصة في المراحل المتقدمة.
وقالت ماريان هيث، التي كانت ضمن من جربن العلاج: «لم يكن لديّ خيار آخر، لذلك اعتقدت أن هذا هو خياري الوحيد، هو لا يعالج المرض، لكنه يمنحني وقتًا أطول للحياة».
وتلقت ماريان (68 عامًا) العلاج لستة أشهر، وهو ما أدى إلى تقلص الأورام في ثلاثة مواضع في جسمها، وتخفيف الألم الذي كانت تعانيه بنسبة كبيرة، وعاد أحد الأورام للظهور بعد توقفها عن العلاج.
ولا تزال تتلقى علاجًا بالأشعة، وقد طوّر الباحثون فحصًا يعرفون بموجبه أي النساء يستفدن من العلاج، وقال رئيس فريق الباحثين: «إن هذا العلاج يستهدف الخلايا السرطانية فقط، وهو ما يعني أن الأعراض الجانبية ستكون أقل، وستكون الخطوة القادمة اختبار العلاج على نطاق أوسع».
يمكن لأعراض سرطان المبيض أن تكون غامضة، وكنتيجة لهذا لا يُرصد إلا في مرحلة متقدمة في نحو 6 من كل 10 نساء مصابات، في نحو حالة من كل خمس حالات، لا يُرصد المرض إلا وهو في مرحلة غير قابلة للعلاج.
وتشمل أعراض سرطان المبيض الشعور بآلام في المعدة، والانتفاخ، وأحيانًا آلام في الظهر، والإمساك والنزيف في غير موعد الطمث.
وأجرى الباحثون التجربة ضيقة النطاق؛ لمعرفة مدى ملاءمته للبشر، لكنهم توصلوا إلى أنه يحقق نجاحًا فوريًا، والآمال معقودة على أن يساعد العلاج النساء اللاتي لم يعدن يستجبن لأي علاجات أخرى متاحة حاليًا.
وقد تمت تجربة العلاج على 15 امرأة، ويقول الباحثون إنه قد لا يكون ملائمًا لاستخدامه أكثر من بضعة أشهر، يذكر أن سرطان المبيض صعب العلاج، خاصة في المراحل المتقدمة.
وقالت ماريان هيث، التي كانت ضمن من جربن العلاج: «لم يكن لديّ خيار آخر، لذلك اعتقدت أن هذا هو خياري الوحيد، هو لا يعالج المرض، لكنه يمنحني وقتًا أطول للحياة».
وتلقت ماريان (68 عامًا) العلاج لستة أشهر، وهو ما أدى إلى تقلص الأورام في ثلاثة مواضع في جسمها، وتخفيف الألم الذي كانت تعانيه بنسبة كبيرة، وعاد أحد الأورام للظهور بعد توقفها عن العلاج.
ولا تزال تتلقى علاجًا بالأشعة، وقد طوّر الباحثون فحصًا يعرفون بموجبه أي النساء يستفدن من العلاج، وقال رئيس فريق الباحثين: «إن هذا العلاج يستهدف الخلايا السرطانية فقط، وهو ما يعني أن الأعراض الجانبية ستكون أقل، وستكون الخطوة القادمة اختبار العلاج على نطاق أوسع».
يمكن لأعراض سرطان المبيض أن تكون غامضة، وكنتيجة لهذا لا يُرصد إلا في مرحلة متقدمة في نحو 6 من كل 10 نساء مصابات، في نحو حالة من كل خمس حالات، لا يُرصد المرض إلا وهو في مرحلة غير قابلة للعلاج.
وتشمل أعراض سرطان المبيض الشعور بآلام في المعدة، والانتفاخ، وأحيانًا آلام في الظهر، والإمساك والنزيف في غير موعد الطمث.