الهواتف الذكية حالياً قد لاتساوي شيئاً دون تطبيقاتها، وذلك لأن المستخدمين تعلقوا بتطبيقات هواتفهم إلى حد الإدمان، لدرجة أن منهم من امتلك أكثر من هاتف ذكي دون الحاجة إليه، فلا يستطيع أحد استخدام الهواتف الذكية دون الاستفادة من التطبيقات المتوفرة في متاجرها.
وقد أعلنت شركة أبل أن مستخدمي متجر آب ستور من مستخدمي هواتف آيفون وأجهزة آيباد قد أنفقوا ما يقرب من 375 مليار ريال سعودي على التطبيقات الذكية، وهذا منذ إطلاق المتجر عام 2008 حتى اليوم.
لكن تذهب هذه العائدات لشركة أبل فقط، ولم يرض مطورو التطبيقات الخروج خالين الوفاض، حيث إن مطوري التطبيقات الخاصة بأجهزة «أبل» حصلوا على أكثر من 70 مليار دولار على مدار السنوات التسع الماضية، وتم تقسيم الإيرادات بين شركة أبل التي حصلت على 70 في المائة من إيرادات التطبيقات مقابل 30 في المائة من الإيرادات التي حصل عليها مطورو التطبيقات.
ووفقا لموقعENGADGET، فإن عدد التطبيقات الذكية المحملة من متجر أبل قد زادت بنسبة أكثر من 70 في المائة فقط في العام الماضي، مع نمو في الإقبال على تطبيقات الصور والفيديو التي بنسبة 90 في المائة، ومن المرجح أن تلعب جودة كاميرا أجهزة «أبل» دوراً كبيراً في زيادة الإقبال على هذا النوع من التطبيقات، إضافة إلى ذلك، فإن اشتراكات التطبيقات المدفوعة النشطة زادت أيضا بنسبة 58 في المائة على أساس سنوي.
ويشير المختصون إلى أن سوق تطبيقات الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية تعد إحدى الأسواق المفتوحة التي يتميز مرتادوها من المستخدمين بتعطشهم لكل جديد، كما أن المنافسة في السوق ستستمر في الاحتدام على مدى السنوات الخمس المقبلة.
وتعد سوق تطبيقات الهواتف ثورة أحدثتها أنظمة تشغيل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية خلال السنوات الأخيرة، التي لم تقتصر على المكالمات فحسب، بل أصبحت تقدم للمستخدم التواصل بشتى أنواعه، حيث أوجدت تجربة جديدة لعديد من التطبيقات التي أصبحت هي الميزات التنافسية بين أنظمة التشغيل، التي تقدم خدمات متنوعة مثل الرسم ومتابعة الأعمال والشبكات الاجتماعية، وهذا ما يجعل التحول الذي نراه منطقياً جداً.
وإضافة إلى ذلك يحظى قطاع الأعمال بكثير من التطبيقات التي توفر له ما ينهي أعماله ويتابعها وتقدم حلولاً تساعد على إنجاز المهام الخاصة به، أما جيل الشباب فهناك عديد من التطبيقات الخاصة بالشبكات الاجتماعية والتواصل والدردشة والتقاط الصور والتعديل عليها، إلا أن سوق التطبيقات الذكية ما زالت تعتريها بعض الفراغات مثل التطبيقات المشابهة لبرامج الكمبيوتر في الكفاءة كالتصاميم ثلاثية الأبعاد وتطبيقات متخصصة في مجالات الأعمال غير الإدارية مثل قياسات المساحة، وبعض المميزات التي يمكن أن يستفيد منها المستخدمون في شبكات التواصل الاجتماعي مثل توقيت التغريدات والرد الآلي التي لا تتوافر إلا باللغة الإنجليزية.
وقد أعلنت شركة أبل أن مستخدمي متجر آب ستور من مستخدمي هواتف آيفون وأجهزة آيباد قد أنفقوا ما يقرب من 375 مليار ريال سعودي على التطبيقات الذكية، وهذا منذ إطلاق المتجر عام 2008 حتى اليوم.
لكن تذهب هذه العائدات لشركة أبل فقط، ولم يرض مطورو التطبيقات الخروج خالين الوفاض، حيث إن مطوري التطبيقات الخاصة بأجهزة «أبل» حصلوا على أكثر من 70 مليار دولار على مدار السنوات التسع الماضية، وتم تقسيم الإيرادات بين شركة أبل التي حصلت على 70 في المائة من إيرادات التطبيقات مقابل 30 في المائة من الإيرادات التي حصل عليها مطورو التطبيقات.
ووفقا لموقعENGADGET، فإن عدد التطبيقات الذكية المحملة من متجر أبل قد زادت بنسبة أكثر من 70 في المائة فقط في العام الماضي، مع نمو في الإقبال على تطبيقات الصور والفيديو التي بنسبة 90 في المائة، ومن المرجح أن تلعب جودة كاميرا أجهزة «أبل» دوراً كبيراً في زيادة الإقبال على هذا النوع من التطبيقات، إضافة إلى ذلك، فإن اشتراكات التطبيقات المدفوعة النشطة زادت أيضا بنسبة 58 في المائة على أساس سنوي.
ويشير المختصون إلى أن سوق تطبيقات الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية تعد إحدى الأسواق المفتوحة التي يتميز مرتادوها من المستخدمين بتعطشهم لكل جديد، كما أن المنافسة في السوق ستستمر في الاحتدام على مدى السنوات الخمس المقبلة.
وتعد سوق تطبيقات الهواتف ثورة أحدثتها أنظمة تشغيل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية خلال السنوات الأخيرة، التي لم تقتصر على المكالمات فحسب، بل أصبحت تقدم للمستخدم التواصل بشتى أنواعه، حيث أوجدت تجربة جديدة لعديد من التطبيقات التي أصبحت هي الميزات التنافسية بين أنظمة التشغيل، التي تقدم خدمات متنوعة مثل الرسم ومتابعة الأعمال والشبكات الاجتماعية، وهذا ما يجعل التحول الذي نراه منطقياً جداً.
وإضافة إلى ذلك يحظى قطاع الأعمال بكثير من التطبيقات التي توفر له ما ينهي أعماله ويتابعها وتقدم حلولاً تساعد على إنجاز المهام الخاصة به، أما جيل الشباب فهناك عديد من التطبيقات الخاصة بالشبكات الاجتماعية والتواصل والدردشة والتقاط الصور والتعديل عليها، إلا أن سوق التطبيقات الذكية ما زالت تعتريها بعض الفراغات مثل التطبيقات المشابهة لبرامج الكمبيوتر في الكفاءة كالتصاميم ثلاثية الأبعاد وتطبيقات متخصصة في مجالات الأعمال غير الإدارية مثل قياسات المساحة، وبعض المميزات التي يمكن أن يستفيد منها المستخدمون في شبكات التواصل الاجتماعي مثل توقيت التغريدات والرد الآلي التي لا تتوافر إلا باللغة الإنجليزية.