فوجئ أهالي قرية أبخاص بمركز الباجور بمحافظة المنوفية بالعثور على العروس الحسناء ابنة القرية «إيمان. م»، صاحبة الـ20 عاماً جثة هامدة داخل شقة الزوجية، بعد 60 يوماً من زواجها من أحد جيرانها بالقرية.
فالمشاكل عكرت صفو حياتها الزوجية لتعود لمنزل أهلها غاضبة من زوجها، ولكن تم إقناعها من قبل الأهل بالعودة إلى منزلها، وبعد يوم واحد وجدها أهل زوجها مخنوقة بإيشارب داخل شقتها.
وقالت شقيقة الضحية في محضر الشرطة إن شقيقتها كانت لا تفارقها البسمة ومحبة للحياة، مستبعدة إقدامها على الانتحار لأي سبب، وأنها متزوجة منذ 60 يوماً من جارها «أحمد» وحدثت بينهما مشاكل زوجية وعادت للمنزل غاضبة، ولكن حدثت محاولات الصلح وعادت لمنزل زوجها.
وأضافت أنه لم يتم إجبار شقيقتها إيمان على العودة لزوجها، وإنما عادت بإرادتها، حيث أخبرتها والدتها بأنها يمكنها طلب الطلاق إذا كانت لا تقدر على الحياة، ولكنها رفضت وأكدت أنها تحب زوجها وتريد العودة.
واتهمت شقيقتها الكبرى، أهل زوجها بالتسبب في وفاتها وقتلها، حيث إنها لا تستطيع خنق نفسها بإيشارب، مستبعدة انتحارها، موضحة أن والد زوج شقيقتها لم تصبه علامات الذهول من انتحار شقيقتها، ووقف يدخن السجائر أمام الجثة، وكذلك والدة زوجها.
ونفى العميد السيد سلطان، مدير البحث الجنائي بمديرية أمن المنوفية، وجود شبهة جنائية في وفاة الفتاة، مؤكداً أنه لا توجد أي آثار مقاومة بجسدها، وللتحقيق تمت إحالة الجثة إلى الطب الشرعي
كانت مباحث الباجور أوضحت أن الجثة وجدت معلقة على أحد أبواب شقتها مخنوقة بإيشارب، حيث فوجئ أهل زوجها بتأخرها عن النزول، فصعدوا إليها بشقتها ليجدوها جثة هامدة، واتهم أهل المتوفاة، زوجها وشقيقه ووالدة زوجها ووالده بالتسبب في وفاة ابنتهم، وقررت النيابة انتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة لمعرفة أسباب الوفاة.
فالمشاكل عكرت صفو حياتها الزوجية لتعود لمنزل أهلها غاضبة من زوجها، ولكن تم إقناعها من قبل الأهل بالعودة إلى منزلها، وبعد يوم واحد وجدها أهل زوجها مخنوقة بإيشارب داخل شقتها.
وقالت شقيقة الضحية في محضر الشرطة إن شقيقتها كانت لا تفارقها البسمة ومحبة للحياة، مستبعدة إقدامها على الانتحار لأي سبب، وأنها متزوجة منذ 60 يوماً من جارها «أحمد» وحدثت بينهما مشاكل زوجية وعادت للمنزل غاضبة، ولكن حدثت محاولات الصلح وعادت لمنزل زوجها.
وأضافت أنه لم يتم إجبار شقيقتها إيمان على العودة لزوجها، وإنما عادت بإرادتها، حيث أخبرتها والدتها بأنها يمكنها طلب الطلاق إذا كانت لا تقدر على الحياة، ولكنها رفضت وأكدت أنها تحب زوجها وتريد العودة.
واتهمت شقيقتها الكبرى، أهل زوجها بالتسبب في وفاتها وقتلها، حيث إنها لا تستطيع خنق نفسها بإيشارب، مستبعدة انتحارها، موضحة أن والد زوج شقيقتها لم تصبه علامات الذهول من انتحار شقيقتها، ووقف يدخن السجائر أمام الجثة، وكذلك والدة زوجها.
ونفى العميد السيد سلطان، مدير البحث الجنائي بمديرية أمن المنوفية، وجود شبهة جنائية في وفاة الفتاة، مؤكداً أنه لا توجد أي آثار مقاومة بجسدها، وللتحقيق تمت إحالة الجثة إلى الطب الشرعي
كانت مباحث الباجور أوضحت أن الجثة وجدت معلقة على أحد أبواب شقتها مخنوقة بإيشارب، حيث فوجئ أهل زوجها بتأخرها عن النزول، فصعدوا إليها بشقتها ليجدوها جثة هامدة، واتهم أهل المتوفاة، زوجها وشقيقه ووالدة زوجها ووالده بالتسبب في وفاة ابنتهم، وقررت النيابة انتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة لمعرفة أسباب الوفاة.