تمتلئ موسوعة غينيس بالأرقام القياسية العالمية، "الغريبة" أحياناً، ومؤخراً خاضت نساء وفتيات تحدياً "فريداً" من نوعه بـ "غسل المواعين"! وهو ما يعد أمراً مرهقاً لهن بالعادة.
وفي النهاية، استطاعت 412 امرأة جزائرية تسجيل اسم بلادهن في الموسوعة العالمية بتحطيمهن الرقم القياسي المسجل لأكبر عدد ينظفون الأطباق في الوقت نفسه. يأتي ذلك في إطار مبادرة تضامنية، تُعرف بـ "تحلى اللمة"، تم فيها توزيع حوالي ألف وجبة إفطار على دور الأيتام والعجزة والمساكن الجامعية في العاصمة الجزائرية.
وكسرت الجزائريات بذلك الرقم القياسي السابق المسجل في "غينيس" في 15 نوفمبر 2015، وتحديداً في الفلبين، حيث قام 300 شخص بغسل الأطباق بشكل متزامن خلال حدث نظَّمه مصنع كبير لمنتجات التنظيف.
وبحضور مندوبة رسمية من الموسوعة، قامت كل جزائرية بغسل طبقين في الوقت نفسه بعد الانتهاء من إفطار خيري في العاصمة الجزائر، قدمه الفرع المحلي لعلامة سائلٍ لغسل الأطباق، تابعة لمجموعة ألمانية لمنتجات التنظيف والتجميل. وفقاً لـ "الوكالات".
وأكدت هدى خشاب، الممثلة الرسمية للموسوعة، والمشرفة على هذا الحدث، تحطيم الرقم القياسي بعد أن سجلت بدقة عدد المشاركات، وتحققت من نظافة الأطباق.
وفي النهاية، استطاعت 412 امرأة جزائرية تسجيل اسم بلادهن في الموسوعة العالمية بتحطيمهن الرقم القياسي المسجل لأكبر عدد ينظفون الأطباق في الوقت نفسه. يأتي ذلك في إطار مبادرة تضامنية، تُعرف بـ "تحلى اللمة"، تم فيها توزيع حوالي ألف وجبة إفطار على دور الأيتام والعجزة والمساكن الجامعية في العاصمة الجزائرية.
وكسرت الجزائريات بذلك الرقم القياسي السابق المسجل في "غينيس" في 15 نوفمبر 2015، وتحديداً في الفلبين، حيث قام 300 شخص بغسل الأطباق بشكل متزامن خلال حدث نظَّمه مصنع كبير لمنتجات التنظيف.
وبحضور مندوبة رسمية من الموسوعة، قامت كل جزائرية بغسل طبقين في الوقت نفسه بعد الانتهاء من إفطار خيري في العاصمة الجزائر، قدمه الفرع المحلي لعلامة سائلٍ لغسل الأطباق، تابعة لمجموعة ألمانية لمنتجات التنظيف والتجميل. وفقاً لـ "الوكالات".
وأكدت هدى خشاب، الممثلة الرسمية للموسوعة، والمشرفة على هذا الحدث، تحطيم الرقم القياسي بعد أن سجلت بدقة عدد المشاركات، وتحققت من نظافة الأطباق.