ألزمت محكمة جنح مستأنف محكمة القاهرة الاقتصادية، شاب يدعى «مينا. ف» بدفع تعويض قدره 85 ألف جنيه لصالح فتاة تدعى «جانيت. ن»، بسبب الأضرار المادية والأدبية التى لحقت بها جراء اختراقه حسابها على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»
ووجهت النيابة العامة للمتهم عدة تهم منها ارتكاب جريمة التعرض لأنثى على وجه يخدش حياءها بالقول أو بالفعل في طريق عام أو مكان مطروق، والقذف والسب الذي ارتكب بإحدى الطرق عبر وسائل التواصل الاجتماعي طعنًا في عرض الأفراد أو خدشًا لسمعة العائلات، وارتكاب جريمة قذف غيره بطريق التليفون، متضمنًا أيضًا طعنًا في عرض الأفراد وخدشًا لسمعة العائلات.
وتبين تعديه عشرات المرات ودخوله على «بروفيل» المجني عليها على موقع الفيسبوك على شبكة المعلومات الدولية الإنترنت دون سابق إذن، وقيامه بالتغيير والاطلاع على أسرار المجني عليها، بخلاف الصور غير الأخلاقية التي يضعها علانية على صفحات الإنترنت المرئية والمسموعة الخادشة للحياء، وقد طلبت النيابة العامة عقابه طبقًا لنصوص قانون العقوبات المصري.
وادعى المحامي بطلب التعويض ضد المتهم عن الأضرار المادية والأدبية والنفسية التي لحقت بالفتاة وبسمعتها بين أقرانها من النساء وسط المجتمع من من جراء الجرائم التي ارتكبها بحقها والتي قدرها مؤقتًا بمبلغ مليون جنيه.
وجاء التقرير الفني الوارد من إدارة البحث الجنائي، قسم الإدارة العامة للتوثيق والمعلومات، بعد أن تم فحص حساب الشاكية على موقع الفيسبوك، مؤكدًا بما يقطع الشك باليقين بأن هذا الشاب مرتكب لتلك الجرائم سواء من خلال شبكة الإنترنت الدولية والمعلومات أو من خلال المحمول.
ووجهت النيابة العامة للمتهم عدة تهم منها ارتكاب جريمة التعرض لأنثى على وجه يخدش حياءها بالقول أو بالفعل في طريق عام أو مكان مطروق، والقذف والسب الذي ارتكب بإحدى الطرق عبر وسائل التواصل الاجتماعي طعنًا في عرض الأفراد أو خدشًا لسمعة العائلات، وارتكاب جريمة قذف غيره بطريق التليفون، متضمنًا أيضًا طعنًا في عرض الأفراد وخدشًا لسمعة العائلات.
وتبين تعديه عشرات المرات ودخوله على «بروفيل» المجني عليها على موقع الفيسبوك على شبكة المعلومات الدولية الإنترنت دون سابق إذن، وقيامه بالتغيير والاطلاع على أسرار المجني عليها، بخلاف الصور غير الأخلاقية التي يضعها علانية على صفحات الإنترنت المرئية والمسموعة الخادشة للحياء، وقد طلبت النيابة العامة عقابه طبقًا لنصوص قانون العقوبات المصري.
وادعى المحامي بطلب التعويض ضد المتهم عن الأضرار المادية والأدبية والنفسية التي لحقت بالفتاة وبسمعتها بين أقرانها من النساء وسط المجتمع من من جراء الجرائم التي ارتكبها بحقها والتي قدرها مؤقتًا بمبلغ مليون جنيه.
وجاء التقرير الفني الوارد من إدارة البحث الجنائي، قسم الإدارة العامة للتوثيق والمعلومات، بعد أن تم فحص حساب الشاكية على موقع الفيسبوك، مؤكدًا بما يقطع الشك باليقين بأن هذا الشاب مرتكب لتلك الجرائم سواء من خلال شبكة الإنترنت الدولية والمعلومات أو من خلال المحمول.