على نهج فيلم «طاقية الإخفاء»، الفيلم القديم الذي تدور قصته الخيالية حول قُبَّعة تَخفي من يرتديها، فعلى الرغم من أن أحداث الفيلم تدور في قالب كوميدي إلا أننا لطالما تمنينا لو كانت حقيقية، فمنذ الصغر ونحن نتمنى أن نرتدي لباساً يخفينا كي نستطيع مغادرة المنزل من دون محاسبة الأهل، أو الذهاب يوماً إلى المدرسة في الخفاء لسماع ما يقال عنَّا في غيابنا، فيما تمنت الزوجة أن ترتدي لباساً خافياً لمراقبة زوجها أينما ذهب، أو التجسس على والدة زوجها.
لكن يبدو أنه مع تطور العلم لم يعد ذلك خيالاً، بل أصبح من الممكن للمرء أن يختفي عن أعين الجميع، حيث تَوَصَلت شركة «هايبر ستيلث بايو تكنولوجي» الكندية إلى تكنيك يُمَّكِن من صُنعِ زي يَخفي من يرتديه، ليجعله غير مرئي للبشر سواء من قريب أو من بعيد، بل وحتى لا تشعر به أجهزة الأشعة تحت الحمراء أوالمجسات الحرارية، والطريقة الوحيدة للإحساس بوجود الشخص المختفي هي لمسه أو التعثر به.
هذا وكشفت الشركة أن هذه التقنية تعمل عن طريق مادة «كوانتوم ستيلث»، وحين يرتدي الشخص الملابس المصنعة من هذه المادة، يكون مخفياً عن أعين الجميع، وصَرَّحَ الرئيس التنفيذي للشركة بحسب «صحيفة البيان الإماراتية»، إن هذه التقنية تستهدف المؤسسات العسكرية، وأن مسوؤولاً في الجيش الأمريكي طلب تجربة هذاه التقنية، وأضاف الرئيس التنفيذي للشركة أن تفاصل التقنية ستبقى سرية إلى أن يتم التأكد من مدى سلامتها.
ماذا لو أصبحت الملابس المُصَنَّعة من هذه المادة بين يديكِ، شاركينا طريقتك في استغلالها..
لكن يبدو أنه مع تطور العلم لم يعد ذلك خيالاً، بل أصبح من الممكن للمرء أن يختفي عن أعين الجميع، حيث تَوَصَلت شركة «هايبر ستيلث بايو تكنولوجي» الكندية إلى تكنيك يُمَّكِن من صُنعِ زي يَخفي من يرتديه، ليجعله غير مرئي للبشر سواء من قريب أو من بعيد، بل وحتى لا تشعر به أجهزة الأشعة تحت الحمراء أوالمجسات الحرارية، والطريقة الوحيدة للإحساس بوجود الشخص المختفي هي لمسه أو التعثر به.
هذا وكشفت الشركة أن هذه التقنية تعمل عن طريق مادة «كوانتوم ستيلث»، وحين يرتدي الشخص الملابس المصنعة من هذه المادة، يكون مخفياً عن أعين الجميع، وصَرَّحَ الرئيس التنفيذي للشركة بحسب «صحيفة البيان الإماراتية»، إن هذه التقنية تستهدف المؤسسات العسكرية، وأن مسوؤولاً في الجيش الأمريكي طلب تجربة هذاه التقنية، وأضاف الرئيس التنفيذي للشركة أن تفاصل التقنية ستبقى سرية إلى أن يتم التأكد من مدى سلامتها.
ماذا لو أصبحت الملابس المُصَنَّعة من هذه المادة بين يديكِ، شاركينا طريقتك في استغلالها..