يجد الرجال عادة صعوبة في إيجاد طريقة مناسبة لتهدئة الخلافات مع الزوجة، خاصة في الأوقات التي تتطلب الاعتذار الرسمي للحد من تلك الخلافات والمشاحنات، ويحتارون ما بين اختيار هديةٍ، أو البوح بكلمات رومانسية لمصالحة شريكة العمر.
الآن يمكنك معرفة أفضل الطرق للمصالحات الرومانسية التي كشفتها دراسة حديثة، أجراها باحثون من جامعة باكنيل في ولاية بنسلفانيا حول أفضل تلك الطرق بعد أي شجار بين الشركاء. واعتمد الباحثون في دراستهم على مشاركين من الذكور والإناث عبر الإنترنت، حيث طلبوا منهم اختيار أساليب محددة، يمكنهم استخدامها لمصالحة شريكهم.
وقال الطبيب جويل وايد، المؤلف الرئيس للدراسة: "المرأة يمكنها أن تستخدم اللفتات الجنسية كوسيلة لمصالحة شريكها، في طريقة خفية للتواصل معه، وإخباره بأنها لا تريد إنهاء العلاقة" مضيفاً " اما اعتذار الرجل يُظهر قدرته على تقديم الدعم العاطفي، وتحمل أعباء شخصية من أجل شريكته". وفقاً لـ "الوكالات".
وأظهرت نتائج النساء في الدراسة أنهن يفضلن قضاء الرجل وقتاً جيداً معهن، وتقديم الاعتذارات، وحتى البكاء لإظهار الندم، وقال وايد: إن المرأة في هذه الحالة، تقارن قضاء الوقت معها، باستعداد الشريك من عدمه في استثمار الوقت والجهد في تحسين العلاقة الرومانسية بينهما.
وأشار الباحثون إلى أن النساء يعتقدن أن الرجال الذين يبكون ويعتذرون على اتصال مع عواطفهم.
وقام الباحثون بتجميع إجابات المشاركين في 21 فئة من السلوكيات الممكنة، وتم إعطاؤها إلى مجموعة ثانية من المشاركين، ثم توجيه سؤال لهم عن الطرق التي يفضلونها، وأظهرت النتائج أن الطريقة الأكثر فاعلية بالنسبة إلى الرجل هي اللفتات الجنسية اللطيفة.
الآن يمكنك معرفة أفضل الطرق للمصالحات الرومانسية التي كشفتها دراسة حديثة، أجراها باحثون من جامعة باكنيل في ولاية بنسلفانيا حول أفضل تلك الطرق بعد أي شجار بين الشركاء. واعتمد الباحثون في دراستهم على مشاركين من الذكور والإناث عبر الإنترنت، حيث طلبوا منهم اختيار أساليب محددة، يمكنهم استخدامها لمصالحة شريكهم.
وقال الطبيب جويل وايد، المؤلف الرئيس للدراسة: "المرأة يمكنها أن تستخدم اللفتات الجنسية كوسيلة لمصالحة شريكها، في طريقة خفية للتواصل معه، وإخباره بأنها لا تريد إنهاء العلاقة" مضيفاً " اما اعتذار الرجل يُظهر قدرته على تقديم الدعم العاطفي، وتحمل أعباء شخصية من أجل شريكته". وفقاً لـ "الوكالات".
وأظهرت نتائج النساء في الدراسة أنهن يفضلن قضاء الرجل وقتاً جيداً معهن، وتقديم الاعتذارات، وحتى البكاء لإظهار الندم، وقال وايد: إن المرأة في هذه الحالة، تقارن قضاء الوقت معها، باستعداد الشريك من عدمه في استثمار الوقت والجهد في تحسين العلاقة الرومانسية بينهما.
وأشار الباحثون إلى أن النساء يعتقدن أن الرجال الذين يبكون ويعتذرون على اتصال مع عواطفهم.
وقام الباحثون بتجميع إجابات المشاركين في 21 فئة من السلوكيات الممكنة، وتم إعطاؤها إلى مجموعة ثانية من المشاركين، ثم توجيه سؤال لهم عن الطرق التي يفضلونها، وأظهرت النتائج أن الطريقة الأكثر فاعلية بالنسبة إلى الرجل هي اللفتات الجنسية اللطيفة.
