ابتكر الشاب السعودي محمد سعد تطبيقاً هاتفياً لمساعدة المكفوفين المتحدثين باللغة العربية لتعليمهم الكثير من المهارات في استخدام أجهزة "أبل".
وروى سعد قصة ابتكاره في فعاليتين في مدينة بيتسبرج في الولايات المتحدة ضمن مبادرة "جسور إلى السعودية"، التي أطلقها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء"، وتهدف إلى خلق حراك إيجابي في الأوساط الثقافية والتعليمية عبر تقديم النخب السعودية إلى العالم لعرض إمكاناتهم وتجاربهم والاستفادة من خبرات الآخرين.
وقال سعد: إن الأنظمة الإلكترونية في البداية لم تكن مدعمة باللغة العربية، وهو ما دفعني لتعلّم اللغة الإنجليزية حتى أتمكن من استخدامها، وحفزني ذلك للبحث عن تقنيات جديدة والتعرف على تطبيقات "آي فون"، ثم حصلت على فرصة الانضمام إلى برنامج مطوري "أبل"، وكان دوري يتمثل في الوصول إلى العملاء لدعم مستخدمي اللغة العربية على "آب ستور" لأجهزة "آي فون" و"آي باد"، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأضاف: إن ذلك المناخ قادني لابتكار تطبيق للمكفوفين المتحدثين باللغة العربية، وتطبيق "فويس أوفر" المساعد في هواتف "الآي فون"، مشيراً إلى أنه خصص وقته وجهده لتطوير التطبيقات والتقنيات والمهارات التي تساعد المكفوفين وفاقدي البصر على العيش بحرية.
وأوضح سعد أنه طور باقة متنوعة من البرامج، منها: دورات لتدريب المكفوفين على استخدام أجهزة "أبل" والتصوير، ومهارات الحاسب الآلي، وباقة متنوعة من الدروس الصوتية والمواضيع التعليمية.
وروى سعد قصة ابتكاره في فعاليتين في مدينة بيتسبرج في الولايات المتحدة ضمن مبادرة "جسور إلى السعودية"، التي أطلقها مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء"، وتهدف إلى خلق حراك إيجابي في الأوساط الثقافية والتعليمية عبر تقديم النخب السعودية إلى العالم لعرض إمكاناتهم وتجاربهم والاستفادة من خبرات الآخرين.
وقال سعد: إن الأنظمة الإلكترونية في البداية لم تكن مدعمة باللغة العربية، وهو ما دفعني لتعلّم اللغة الإنجليزية حتى أتمكن من استخدامها، وحفزني ذلك للبحث عن تقنيات جديدة والتعرف على تطبيقات "آي فون"، ثم حصلت على فرصة الانضمام إلى برنامج مطوري "أبل"، وكان دوري يتمثل في الوصول إلى العملاء لدعم مستخدمي اللغة العربية على "آب ستور" لأجهزة "آي فون" و"آي باد"، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأضاف: إن ذلك المناخ قادني لابتكار تطبيق للمكفوفين المتحدثين باللغة العربية، وتطبيق "فويس أوفر" المساعد في هواتف "الآي فون"، مشيراً إلى أنه خصص وقته وجهده لتطوير التطبيقات والتقنيات والمهارات التي تساعد المكفوفين وفاقدي البصر على العيش بحرية.
وأوضح سعد أنه طور باقة متنوعة من البرامج، منها: دورات لتدريب المكفوفين على استخدام أجهزة "أبل" والتصوير، ومهارات الحاسب الآلي، وباقة متنوعة من الدروس الصوتية والمواضيع التعليمية.