أبى طبيبان سعوديان أن يتمتعا بإجازتهما السنوية، وقاما برحلة علاجية جاءت تحت مظلة رابطة العالم الإسلامي، ومعالجة 30 قلباً في موريتانيا بعد جراحات عاجلة لإنهاء معاناتها.
في التفاصيل، تواصل الطبيبان السعوديان ناجي الخليف وعلي المسعود مع أطباء موريتانيين لعلاج حالات صعبة، أغلبها من النساء الحوامل، في ظل نقص المواد والمستلزمات الطبية، وقال الدكتور الخليف: بعد تقييم الحالات، قررنا تخصيص إجازتنا السنوية لإجراء هذه العمليات تطوعاً بلا مقابل، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأضاف: تم إرسال المستلزمات الطبية بالبريد إلى نواكشوط، ثم سافرنا برفقة مندوب هيئة الإغاثة العالمية الدكتور أحمد باخشوين لتسهيل إجراءات السفر، والتواصل مع فرع الهيئة في موريتانيا، فيما تكلفت الهيئة بمصاريف السفر والمعدات الخاصة المستخدمة في العمليات.
في التفاصيل، تواصل الطبيبان السعوديان ناجي الخليف وعلي المسعود مع أطباء موريتانيين لعلاج حالات صعبة، أغلبها من النساء الحوامل، في ظل نقص المواد والمستلزمات الطبية، وقال الدكتور الخليف: بعد تقييم الحالات، قررنا تخصيص إجازتنا السنوية لإجراء هذه العمليات تطوعاً بلا مقابل، وذلك وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأضاف: تم إرسال المستلزمات الطبية بالبريد إلى نواكشوط، ثم سافرنا برفقة مندوب هيئة الإغاثة العالمية الدكتور أحمد باخشوين لتسهيل إجراءات السفر، والتواصل مع فرع الهيئة في موريتانيا، فيما تكلفت الهيئة بمصاريف السفر والمعدات الخاصة المستخدمة في العمليات.