أشعل عامل النيران في ابنته أثناء نومها في منزلها في محافظة الفيوم، حيث أصيبت الطالبة بإصابات بالغة تسببت في رقودها فاقدة للوعي داخل مستشفي الفيوم في حالة صحية سيئة.
الغريب في الأمر أن دوافع الجريمة حتى الآن لا تزال غامضة، وأن تحريات المباحث وتحقيقات النيابة تواصل أعمال الفحص للوصول إلى حقية إقدام الأب على تنفيذ الجريمة في نجلته جهاد صبري صاحبة الـ16 ربيعاً بهذه الطريقة.
استجواب الأب المتهم أمام المباحث والنيابة العامة لم يكشف عن ملابسات الجريمة وظل يهذي بكلمات غير مفهومة لم يعرف منها سبب تنفيذه للجريمة، في حين قالت والدة الطالبة المجني عليها أن زوجها يعاني من مرض نفسي. وأفادت التحريات أن والد الطالبة أشعل النيران في ابنته بعزبة مأمون، مما أصابها بحروق متفرقة بالجسم بنسبة 70%، وتم نقلها للمستشفى وحالتها العامة سيئة ولا يمكن استجوابها، وبسؤال زوجته «نجلاء ج أ» 38 سنة، ربة منزل، أكدت أن زوجها يعاني من مرض نفسي، وقام بإشعال النيران بابنتهما دون سبب. وقررت النيابة حبس المتهم علي ذمة التحقيقات وكلفت المباحث بإعداد تحرياتها في الواقعة.
الغريب في الأمر أن دوافع الجريمة حتى الآن لا تزال غامضة، وأن تحريات المباحث وتحقيقات النيابة تواصل أعمال الفحص للوصول إلى حقية إقدام الأب على تنفيذ الجريمة في نجلته جهاد صبري صاحبة الـ16 ربيعاً بهذه الطريقة.
استجواب الأب المتهم أمام المباحث والنيابة العامة لم يكشف عن ملابسات الجريمة وظل يهذي بكلمات غير مفهومة لم يعرف منها سبب تنفيذه للجريمة، في حين قالت والدة الطالبة المجني عليها أن زوجها يعاني من مرض نفسي. وأفادت التحريات أن والد الطالبة أشعل النيران في ابنته بعزبة مأمون، مما أصابها بحروق متفرقة بالجسم بنسبة 70%، وتم نقلها للمستشفى وحالتها العامة سيئة ولا يمكن استجوابها، وبسؤال زوجته «نجلاء ج أ» 38 سنة، ربة منزل، أكدت أن زوجها يعاني من مرض نفسي، وقام بإشعال النيران بابنتهما دون سبب. وقررت النيابة حبس المتهم علي ذمة التحقيقات وكلفت المباحث بإعداد تحرياتها في الواقعة.