تعتبر صفة الكرم من أنبل الصفات التي تمتدحها جميع المجتمعات، ولكن فوائدها ليست فقط على الأشخاص الذين يعيشون بجانب الأشخاص الكرماء، بل على الكرماء أنفسهم، حيث توصل بحث سويسري جديد إلى نتائج مهمة بشأن الكرم، حيث أكد أن سلوك العطاء والكرم يُنشّط منطقة بالدماغ ترتبط بالإحساس بالرضا والمكافأة، بما يعد جالباً لسعادة الإنسان بصورة كبيرة.
وتؤيد هذه الدراسة بالعلم والبحث الأعراف التي تمتدح الكرم طوال تاريخ حياة البشر من خلال تجربة استمرت 4 أسابيع، تمت فيها مراقبة سلوك مجموعتين من المشاركين للوصول إلى تأثير فعل الكرم عليهم عبر تصوير نشاط أدمغتهم بموجات الرنين المغناطيسي عندما يمارسون فعل الكرم أو العطاء وعندما لا يفعلون، وذلك وفقاً لما نشرته مجلة "نيتشر كومينيكيشن".
كما أوضحت الدراسة السويسرية أن العطاء يُعد من أبسط الأفعال البشرية البعيدة عن التعقيدات، وليس التضحية أو الكرم الزائد هو كل العطاء، بل أقل الأشياء يمكنها أن تحدث تأثيراً أكبر إيجابية على النفس البشرية، وأنه يزيد الإحساس بالسعادة والرضا، لافتةً إلى أن العطاء قرار اختياري، ولا يقتصر على المال فقط، بل له صور متعددة.
وتؤيد هذه الدراسة بالعلم والبحث الأعراف التي تمتدح الكرم طوال تاريخ حياة البشر من خلال تجربة استمرت 4 أسابيع، تمت فيها مراقبة سلوك مجموعتين من المشاركين للوصول إلى تأثير فعل الكرم عليهم عبر تصوير نشاط أدمغتهم بموجات الرنين المغناطيسي عندما يمارسون فعل الكرم أو العطاء وعندما لا يفعلون، وذلك وفقاً لما نشرته مجلة "نيتشر كومينيكيشن".
كما أوضحت الدراسة السويسرية أن العطاء يُعد من أبسط الأفعال البشرية البعيدة عن التعقيدات، وليس التضحية أو الكرم الزائد هو كل العطاء، بل أقل الأشياء يمكنها أن تحدث تأثيراً أكبر إيجابية على النفس البشرية، وأنه يزيد الإحساس بالسعادة والرضا، لافتةً إلى أن العطاء قرار اختياري، ولا يقتصر على المال فقط، بل له صور متعددة.