كشفت دراسة طبية حديثة، أجراها باحثون في جامعة نيويورك، عن وجود علاقة بين نوبات القلق عند الأطفال وبين معاناتهم من الحساسية الغذائية.
وأبانت نتائج الدراسة أن الأطفال الذين يعانون من الحساسية الغذائية عانوا بمعدل أعلى بكثير من القلق في مرحلة الطفولة.
وللتوصل إلى هذه النتائج، وفقًا لـ«اليوم السابع»، فقد أجرى الباحثون دراستهم على 80 مريضًا من الأطفال، تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 12 سنة، ومتوسط عمر ثماني سنوات.
وأظهرت النتائج أن من بين الأطفال الذين عانوا من الحساسية الغذائية، 57% عانوا من أعراض القلق، مقارنة بـ48% من الأطفال الذين لا يعانون من الحساسية الغذائية.
وأشارت الدراسة إلى أن الحساسية الغذائية ترتبط ارتباطًا خاصًا بالقلق الاجتماعي المرتفع، والخوف من الرفض الاجتماعي والإهانة.
وأبانت نتائج الدراسة أن الأطفال الذين يعانون من الحساسية الغذائية عانوا بمعدل أعلى بكثير من القلق في مرحلة الطفولة.
وللتوصل إلى هذه النتائج، وفقًا لـ«اليوم السابع»، فقد أجرى الباحثون دراستهم على 80 مريضًا من الأطفال، تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 12 سنة، ومتوسط عمر ثماني سنوات.
وأظهرت النتائج أن من بين الأطفال الذين عانوا من الحساسية الغذائية، 57% عانوا من أعراض القلق، مقارنة بـ48% من الأطفال الذين لا يعانون من الحساسية الغذائية.
وأشارت الدراسة إلى أن الحساسية الغذائية ترتبط ارتباطًا خاصًا بالقلق الاجتماعي المرتفع، والخوف من الرفض الاجتماعي والإهانة.