بعد معاناة طويلة مع المرض توفي الشاعر الكبير محمد جواد الغبان "84 عاما" في مستشفى الشيخ زايد في العاصمة العراقية بغداد.
وقد وصف وكيل وزارة الثقافة العراقية طاهر الحمود رحيل الغبان بالخسارة الكبرى للأدب العراقي والعربي حيث قال في بيان صحفي إن "رحيل الغبان خسارة كبرى للشعر والأدب العراقي والعربي، بعد مسيرة حافلة بالإبداع والنشاط امتدت لأكثر من نصف قرن وأثرت في الأجيال اللاحقة من الأدباء والشعراء".
وأكد الحمود إن "موت الإنسان لن يقف عثرة أمام خلود مآثره التي ستبقى حية في قلوب الناس وفي صفحات التاريخ".
يذكر إن الغبان من مواليد مدينة النجف عام 1930، نشأ في بيت علم وأدب, وتخرج في كلية منتدى النشر في النجف, وأتم دراسته العليا في القاهرة، ومارس تدريس اللغة العربية وآدابها على المستوى الثانوي والجامعي، وأصدر في أواخر الخمسينيات في بغداد مجلة الفكر الأدبية الثقافية الشهرية وهو أحد المؤسسين لاتحاد الأدباء والكتاب في العراق.
وقد وصف وكيل وزارة الثقافة العراقية طاهر الحمود رحيل الغبان بالخسارة الكبرى للأدب العراقي والعربي حيث قال في بيان صحفي إن "رحيل الغبان خسارة كبرى للشعر والأدب العراقي والعربي، بعد مسيرة حافلة بالإبداع والنشاط امتدت لأكثر من نصف قرن وأثرت في الأجيال اللاحقة من الأدباء والشعراء".
وأكد الحمود إن "موت الإنسان لن يقف عثرة أمام خلود مآثره التي ستبقى حية في قلوب الناس وفي صفحات التاريخ".
يذكر إن الغبان من مواليد مدينة النجف عام 1930، نشأ في بيت علم وأدب, وتخرج في كلية منتدى النشر في النجف, وأتم دراسته العليا في القاهرة، ومارس تدريس اللغة العربية وآدابها على المستوى الثانوي والجامعي، وأصدر في أواخر الخمسينيات في بغداد مجلة الفكر الأدبية الثقافية الشهرية وهو أحد المؤسسين لاتحاد الأدباء والكتاب في العراق.