حالة من اليأس والإحباط يعيشها والدا الشابة السعودية أفنان، صاحبة هاشتاق #ساعدوا_أفنان"، ذات الخمسة وعشرين ربيعاً، وهما يشاهدان حالتها الصحية تتدهور يوماً بعد آخر، والأطباء عاجزون عن إنقاذها وتقديم ما يمكن أن يكون الشفاء لحالتها، باستثناء بعض المسكنات والمنومات التي تنقذها لساعات بعيداً عن عالم الألم.
وعن حالة أفنان، يقول والدها محمد الثقفي في تصريح خاص لـ"سيِّدتي": ولدت ابنتي أفنان، ذات الترتيب الثالث بين أخوتها، وهي مصابة بـ"متلازمة برادر ويلي سندوم"، مما جعلها تعاني من تأخر في النمو والتفكير بنسب متفاوتة، وبالتفاف الجميع حولها تمكنت من أن تحول إعاقتها إلى إبداع، وبات لها اسمها الخاص في مجال الفن والنحت على مستوى المنطقة.
ويكمل والدها: قبل 3 أشهر تحديداً، بدأت أفنان تعاني من صداع مزمن، تبعته إصابتها بجلطات في الرأس ومشاكل في التنفس، وزيادة في الوزن (190 كيلو ) ، وبعد تنويمها في أحد المستشفيات الخاصة، تمت مخاطبة عدد من المستشفيات الحكومية لإحالة ابنتي إليها، ولكن جميعها وبدون استثناء رفضت استقبال ابنتي، وبعد جهد تلقينا موافقة من مستشفى الملك فهد، وتم نقلها إلى قسم العناية المركزة، ولم يكن حالها هناك بالأفضل، نتيجة عدم توفر علاج لها، وتملص أطباء المخ والأعصاب من متابعة حالتها، وهو ما جعلني أتواصل بشكل شخصي مع مستشفيات ومنظمات دولية في الخارج، والتي جاءت ردودها جميعاً بضرورة السفر إلى خارج السعودية لمتابعة الحالة، ونحن أسرة لا نملك من الإمكانيات المادية، التي تسمح لنا بالسفر للعلاج في الخارج، وحالة أفنان تستدعي نقلها بالإخلاء الطبي، وهو ما جعلنا نلجأ لمناشدة ولاة الأمر بالنظر لحالة أفنان وعلاجها في الخارج.
وعن حالة أفنان، يقول والدها محمد الثقفي في تصريح خاص لـ"سيِّدتي": ولدت ابنتي أفنان، ذات الترتيب الثالث بين أخوتها، وهي مصابة بـ"متلازمة برادر ويلي سندوم"، مما جعلها تعاني من تأخر في النمو والتفكير بنسب متفاوتة، وبالتفاف الجميع حولها تمكنت من أن تحول إعاقتها إلى إبداع، وبات لها اسمها الخاص في مجال الفن والنحت على مستوى المنطقة.
ويكمل والدها: قبل 3 أشهر تحديداً، بدأت أفنان تعاني من صداع مزمن، تبعته إصابتها بجلطات في الرأس ومشاكل في التنفس، وزيادة في الوزن (190 كيلو ) ، وبعد تنويمها في أحد المستشفيات الخاصة، تمت مخاطبة عدد من المستشفيات الحكومية لإحالة ابنتي إليها، ولكن جميعها وبدون استثناء رفضت استقبال ابنتي، وبعد جهد تلقينا موافقة من مستشفى الملك فهد، وتم نقلها إلى قسم العناية المركزة، ولم يكن حالها هناك بالأفضل، نتيجة عدم توفر علاج لها، وتملص أطباء المخ والأعصاب من متابعة حالتها، وهو ما جعلني أتواصل بشكل شخصي مع مستشفيات ومنظمات دولية في الخارج، والتي جاءت ردودها جميعاً بضرورة السفر إلى خارج السعودية لمتابعة الحالة، ونحن أسرة لا نملك من الإمكانيات المادية، التي تسمح لنا بالسفر للعلاج في الخارج، وحالة أفنان تستدعي نقلها بالإخلاء الطبي، وهو ما جعلنا نلجأ لمناشدة ولاة الأمر بالنظر لحالة أفنان وعلاجها في الخارج.