أثبت الكثير من الدراسات والأبحاث أهمية النشاط الحركي والبدني على صحة الإنسان، وتشمل هذه الفوائد التقليل من الكثير من الأمراض المختلفة والمزمنة.
وفي هذا الصدد حذرت دراسة طبية أجراها باحثون من جامعة نيويورك من سيطرة الاعتقاد بكونك غير نشيط، مشيرة إلى أن ذلك من شأنه أن يزيد من خطر الوفاة في سن مبكر.
وأوضحت الدراسة، أن المعتقدات الراسخة في عقولنا حول مدى ممارستنا للرياضة يمكن أن تلعب دوراً حاسماً في صحتنا، وأن الكثير من الجهود، وخاصة في حملات الصحة العامة، موجهة نحو تحفيز الأشخاص على تغيير سلوكهم، وتناول الطعام بصورة صحية، وممارسة التمارين الرياضية بشكل أكبر، والضغط بشكل أقل، لكن هناك متغيراً مهماً يتم استبعاده من المعادلة، هو عقليات الأشخاص حول تلك السلوكيات الصحية.
وشملت الدراسة أكثر من 60 ألف شخص بالغ، تم تتبعهم لنحو 21 عاماً، وكان أولئك الذين يعتقدون أنهم أقل نشاطاً بدنياً من غيرهم في نفس الفئة العمرية أكثر من 71% أكثر عرضة للموت خلال فترة المتابعة من أولئك الذين يعتقدون أنهم كانوا أكثر نشاطاً حتى لو كانت مستويات النشاط الفعلي متشابهة.
وأشار الباحثون، إلى أن النتائج تبين أنه إلى جانب النشاط البدني، من المهم أيضاً أن يشعر الناس بالرضا عن الأنشطة التي يقومون بها كل يوم، مثل صعود الدرج أو المشي أو ركوب الدراجة للعمل أو تنظيف المنزل، بحسب "اليوم السابع".
وقال الباحثون، لقد آن الأوان لأن نبدأ في أخذ دور العقليات في مجال الصحة بشكل أكثر جدية في السعي لتحقيق الصحة وطول العمر، من المهم أن تعتمد ليس فقط السلوكيات الصحية، ولكن أيضاً الأفكار الصحية.
وفي هذا الصدد حذرت دراسة طبية أجراها باحثون من جامعة نيويورك من سيطرة الاعتقاد بكونك غير نشيط، مشيرة إلى أن ذلك من شأنه أن يزيد من خطر الوفاة في سن مبكر.
وأوضحت الدراسة، أن المعتقدات الراسخة في عقولنا حول مدى ممارستنا للرياضة يمكن أن تلعب دوراً حاسماً في صحتنا، وأن الكثير من الجهود، وخاصة في حملات الصحة العامة، موجهة نحو تحفيز الأشخاص على تغيير سلوكهم، وتناول الطعام بصورة صحية، وممارسة التمارين الرياضية بشكل أكبر، والضغط بشكل أقل، لكن هناك متغيراً مهماً يتم استبعاده من المعادلة، هو عقليات الأشخاص حول تلك السلوكيات الصحية.
وشملت الدراسة أكثر من 60 ألف شخص بالغ، تم تتبعهم لنحو 21 عاماً، وكان أولئك الذين يعتقدون أنهم أقل نشاطاً بدنياً من غيرهم في نفس الفئة العمرية أكثر من 71% أكثر عرضة للموت خلال فترة المتابعة من أولئك الذين يعتقدون أنهم كانوا أكثر نشاطاً حتى لو كانت مستويات النشاط الفعلي متشابهة.
وأشار الباحثون، إلى أن النتائج تبين أنه إلى جانب النشاط البدني، من المهم أيضاً أن يشعر الناس بالرضا عن الأنشطة التي يقومون بها كل يوم، مثل صعود الدرج أو المشي أو ركوب الدراجة للعمل أو تنظيف المنزل، بحسب "اليوم السابع".
وقال الباحثون، لقد آن الأوان لأن نبدأ في أخذ دور العقليات في مجال الصحة بشكل أكثر جدية في السعي لتحقيق الصحة وطول العمر، من المهم أن تعتمد ليس فقط السلوكيات الصحية، ولكن أيضاً الأفكار الصحية.