تتصف "ديكورات" المنزل بالمرح والتفاؤل، عندما نختار الألوان المضيئة، كالوردي والأبيض والأزرق والأصفر لأثاثه و"اكسسواراته". كما ننزع الخامات الثقيلة والمعتمة عنه، ونضيف بعض اللمسات إليه.
"سيدتي. نت" جال في أسواق "لندن" ومتاجرها العريقة، وعاد بالـ"اكسسوارات" وقطع الأثاث الآتية، والمُحمّلة بالتفاؤل:
غرفة جلوس ملوّنة بتدرجات الرمادي، مع الكريمي والأرجواني. الأرائك ثلاثينية الملامح، وكذا هي ساعة الجدار والإضاءة. أمّا الجدران والأرضيّة والوسائد فتتناغم مع بعضها البعض.
مسند رأس السرير مغلّف بقماش أبيض، أمّا الشراشف والوسائد فمضيئة بألوان الوردي والكريمي والرمادي، ومنسجمة مع المنضدة الجانبية الصغيرة التي تعلوها زهرية زجاجية، وفي داخلها إضمامة من الجوري الأبيض.
وسادة مربعة الشكل من القطن الثقيل، ومحاطة بشريط أرجواني ومزيّنة بتطريزات على شكل زهور وطيور وأوراق شجر، بألوان الأرجواني والأخضر والكريمي والوردي.
إضاءة زجاجية تتألّف من خمسة أشكال هندسية مختلفة، تتدلّى من السقف بأطوال متباينة. ألوانها الرائقة، التي تتدرّج ما بين الأخضر الـ"باستيل" والوردي والأزرق والبنّي، تجعلها مناسبة لغرفة الجلوس أو الطعام أو المدخل.
إضاءة للمنضدة ذات قاعدة بلون الفضة على هيئة ثمرة أناناس متوهّجة، وتعلوها مظلّة أسطوانية بلون أصفر مضيء، ينسجم مع غالبية ألوان وخطوط الأثاث الكلاسيكي والمعاصر على السواء.
زاوية جميلة تمتاز بجدارها المغلّف بالورق المنقوش بألوان الربيع، بالانسجام مع الأريكة ذات الخطوط الخمسينية والمغلّفة بقماش القطن الوردي الثقيل المزيّن بأزرار بذات اللون. السجّادة الصوف الدائرية تحمل نفس ألوان ونقوش الجدار.
تمثال صغير على هيئة فيل بلون الذهب، ويمتاز بالنقوش الشرقيّة على ظهره. وهو يصلح لحمل الأوراق والصحف.
سلّتا ورد تتدليان على الجدار، وهما مصنوعتان من الحديد الأسود المنقوش والمبطّن بألياف الشجر. وتناسبان الحديقة أو الشرفة أو مدخل البيت.
هل أعجبكم الموضوع؟