مع الاستخدام المتكرر والطويل له خلال اليوم، يفقد الهاتف الجوال شحنه الكهربائي، وبالتالي يتوجب على المستخدم إعادة شحنه، أكثر من مرة في اليوم أحياناً، وقد لا يجد طريقة لذلك في حال كان خارج منزله أو عمله، ما يسبب له القلق.
لذا كشف باحثون في الولايات المتحدة الأمريكية النقاب عن نموذج أولي لهاتف محمول، يعمل دون بطارية، ويستخدم تكنولوجيا متطورة، تمنوا أن يتم البدء في استخدامها في نهاية المطاف في منتجات واسعة الانتشار.
ونقلت وكالة رويترز عن فامسي تالا، العضو في الفريق قوله: "موجات آر إف موجودة في كل مكان حولنا؛ لذا فإن محطات إف إم على سبيل المثال تبث موجات الراديو، ومحطات إيه إم تفعل ذلك، ومحطات التلفزيون وأبراج الهاتف المحمول كلها ترسل موجات آر إف".
ويعتبر الهاتف نموذجاً أولياً، ويبدو للوهلة الأولى متطوراً قليلاً عن لوحة الدائرة الكهربائية مع إضافة أجزاء قليلة، ويتعين على المتصل أن يضع سماعات الأذن، ويضغط على زر للتحول بين التحدث والاستماع.
وقالت "رويترز": إن الهاتف من صنع مجموعة من الباحثين في جامعة ولاية واشنطن بسياتل، ويعمل من خلال تجميع كميات قليلة من الطاقة من الإشارات اللاسلكية المعروفة بموجات تردد الراديو، أو "موجات آر إف".
ويعتزم الباحثون طرح المنتج خلال 8 إلى 9 أشهر، ولم يعطوا مزيداً من التفاصيل، بيد أن عضواً في الفريق ألمح إلى كيفية تأثير عملهم على تكنولوجيا الهواتف المحمولة في المستقبل.
ولا تسعى المبادرة إلى تحسين طريقة تشغيل الهواتف المحمولة فحسب؛ فالباحثون في جامعتي بريستول وسري ببريطانيا، يطوِّرون مكثفات فائقة، يعتقدون بأنها ستسمح في نهاية المطاف بشحن الأجهزة في دقائق قليلة.
لذا كشف باحثون في الولايات المتحدة الأمريكية النقاب عن نموذج أولي لهاتف محمول، يعمل دون بطارية، ويستخدم تكنولوجيا متطورة، تمنوا أن يتم البدء في استخدامها في نهاية المطاف في منتجات واسعة الانتشار.
ونقلت وكالة رويترز عن فامسي تالا، العضو في الفريق قوله: "موجات آر إف موجودة في كل مكان حولنا؛ لذا فإن محطات إف إم على سبيل المثال تبث موجات الراديو، ومحطات إيه إم تفعل ذلك، ومحطات التلفزيون وأبراج الهاتف المحمول كلها ترسل موجات آر إف".
ويعتبر الهاتف نموذجاً أولياً، ويبدو للوهلة الأولى متطوراً قليلاً عن لوحة الدائرة الكهربائية مع إضافة أجزاء قليلة، ويتعين على المتصل أن يضع سماعات الأذن، ويضغط على زر للتحول بين التحدث والاستماع.
وقالت "رويترز": إن الهاتف من صنع مجموعة من الباحثين في جامعة ولاية واشنطن بسياتل، ويعمل من خلال تجميع كميات قليلة من الطاقة من الإشارات اللاسلكية المعروفة بموجات تردد الراديو، أو "موجات آر إف".
ويعتزم الباحثون طرح المنتج خلال 8 إلى 9 أشهر، ولم يعطوا مزيداً من التفاصيل، بيد أن عضواً في الفريق ألمح إلى كيفية تأثير عملهم على تكنولوجيا الهواتف المحمولة في المستقبل.
ولا تسعى المبادرة إلى تحسين طريقة تشغيل الهواتف المحمولة فحسب؛ فالباحثون في جامعتي بريستول وسري ببريطانيا، يطوِّرون مكثفات فائقة، يعتقدون بأنها ستسمح في نهاية المطاف بشحن الأجهزة في دقائق قليلة.