إنجاز وطني نوعي يضاف إلى رصيد السعوديين في المسابقات الدولية بعد أن حصد عدد من المشاركين في الأولمبيادات الدولية "الرياضيات، الفيزياء، الكيمياء" للعام 2017 ميداليات بلغ مجموعها 39 ميدالية، تنوعت بين ذهبية وفضية وبرونزية، و8 شهادات شكر وتقدير.
حيث تتم هذه المشاركات الدولية لموهوبي السعودية بالشراكة بين مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" ووزارة التعليم.
ووفقاً لما نشرته صحفية "سبق"، أكد المتحدث الرسمي لوزارة التعليم مبارك العصيمي أن لدى موهوبي الوطن سجلاً حافلاً بالإنجازات من خلال هذه المشاركات الدولية، محققين في كل مرة فوزاً يضاف إلى رصيد السعودية في المحافل الدولية، رافعين راية التوحيد خفاقة بإنجازاتهم وإبداعاتهم، ومضيئين بأسمائهم مستقبلاً واعداً نحو مجتمع المعرفة في القادم من عمر وطننا الزاهر.
وأضاف العصيمي: إن العناية بالموهوبين ترتكز على الثقة بأبناء الوطن، بوصفهم عماد نهضته، وحاملي رايته، وممهدي الطريق إلى المسيرة التنموية الشاملة والمستدامة، بل هم الركيزة الأساسية للتنمية والنهوض بالوطن وإعلاء شأنه، وهم -بإذن الله- رواد قاطرة التحول الوطني التي نأمل أن تقلنا جميعاً إلى المكانة المستحقة والمنافسة الدولية معرفة وإنتاجاً، مشدداً على أهمية الشراكة الاستراتيجية مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، والتي وصلت إلى مراحل متقدمة، وهو ما تعكسه النتائج التي حققها أبناؤنا الموهوبون في المسابقات الدولية هذا العام وما سبقه من أعوام.
من جهتها، تحدثت نائبة الرئيس للشؤون السعودية في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" الدكتورة نجاح عشري حول هذه الشراكة والتعاون مع "موهبة"، مبيّنة أن هذا التعاون ممتد منذ أربع سنوات لتدريب وتأهيل الطلبة المشاركين في المسابقات الدولية، ومؤكدة أن الوطن هو الفائز الأكبر من خلال نيل أبنائنا وبناتنا مراكز متقدمة في المسابقات الدولية، وهو الذي يفخر كثيراً بنجاح أبنائه وبناته الطلبة الموهوبين في شتى المجالات المختلفة، داعية الطلاب والطالبات إلى التركيز على أهدافهم بطريقتهم، والتسلح بالعزيمة الصادقة والإصرار على تحقيق الهدف المطلوب، وهو رفعة السعودية، وخدمة الوطن.
أما الدكتور علاء بن عبدالله نصيف "الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية في ينبع" فقد عبّر عن اعتزاز الهيئة الملكية بموهوبي الوطن، مشيداً بالمستوى العالي الذي وصل إليه هؤلاء المبدعون، والذي أكدته النتائج المتقدمة والجوائز التي فاز بها المشاركون من أبناء الوطن في مسابقات الأولمبيادات الدولية.
وأضاف الدكتور نصيف: إن الهيئة الملكية وبتوجيهات من الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع أولت اهتماماً كبيراً بالموهوبين والمخترعين من أبنائها، وهيأت لهم أجواء تعليمية خلاقة ومحفزة للإبداع، مما أسهم في تشجيعهم على تقديم ابتكارات حققت العديد من الجوائز في مختلف المحافل الدولية.
حيث تتم هذه المشاركات الدولية لموهوبي السعودية بالشراكة بين مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" ووزارة التعليم.
ووفقاً لما نشرته صحفية "سبق"، أكد المتحدث الرسمي لوزارة التعليم مبارك العصيمي أن لدى موهوبي الوطن سجلاً حافلاً بالإنجازات من خلال هذه المشاركات الدولية، محققين في كل مرة فوزاً يضاف إلى رصيد السعودية في المحافل الدولية، رافعين راية التوحيد خفاقة بإنجازاتهم وإبداعاتهم، ومضيئين بأسمائهم مستقبلاً واعداً نحو مجتمع المعرفة في القادم من عمر وطننا الزاهر.
وأضاف العصيمي: إن العناية بالموهوبين ترتكز على الثقة بأبناء الوطن، بوصفهم عماد نهضته، وحاملي رايته، وممهدي الطريق إلى المسيرة التنموية الشاملة والمستدامة، بل هم الركيزة الأساسية للتنمية والنهوض بالوطن وإعلاء شأنه، وهم -بإذن الله- رواد قاطرة التحول الوطني التي نأمل أن تقلنا جميعاً إلى المكانة المستحقة والمنافسة الدولية معرفة وإنتاجاً، مشدداً على أهمية الشراكة الاستراتيجية مع مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، والتي وصلت إلى مراحل متقدمة، وهو ما تعكسه النتائج التي حققها أبناؤنا الموهوبون في المسابقات الدولية هذا العام وما سبقه من أعوام.
من جهتها، تحدثت نائبة الرئيس للشؤون السعودية في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" الدكتورة نجاح عشري حول هذه الشراكة والتعاون مع "موهبة"، مبيّنة أن هذا التعاون ممتد منذ أربع سنوات لتدريب وتأهيل الطلبة المشاركين في المسابقات الدولية، ومؤكدة أن الوطن هو الفائز الأكبر من خلال نيل أبنائنا وبناتنا مراكز متقدمة في المسابقات الدولية، وهو الذي يفخر كثيراً بنجاح أبنائه وبناته الطلبة الموهوبين في شتى المجالات المختلفة، داعية الطلاب والطالبات إلى التركيز على أهدافهم بطريقتهم، والتسلح بالعزيمة الصادقة والإصرار على تحقيق الهدف المطلوب، وهو رفعة السعودية، وخدمة الوطن.
أما الدكتور علاء بن عبدالله نصيف "الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية في ينبع" فقد عبّر عن اعتزاز الهيئة الملكية بموهوبي الوطن، مشيداً بالمستوى العالي الذي وصل إليه هؤلاء المبدعون، والذي أكدته النتائج المتقدمة والجوائز التي فاز بها المشاركون من أبناء الوطن في مسابقات الأولمبيادات الدولية.
وأضاف الدكتور نصيف: إن الهيئة الملكية وبتوجيهات من الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع أولت اهتماماً كبيراً بالموهوبين والمخترعين من أبنائها، وهيأت لهم أجواء تعليمية خلاقة ومحفزة للإبداع، مما أسهم في تشجيعهم على تقديم ابتكارات حققت العديد من الجوائز في مختلف المحافل الدولية.