يشكّل الأمير ويليام، وزوجته الدوقة كيت، نموذجًا مثاليًا للزواج السعيد الناجح، فهما يظهران بأرقى الإطلالات، ويتمتعان بشعبية كبيرة في بلدان العالم عامة، وبريطانيا خاصة، كما يجسدان المعنى الحقيقي للحب والاحترام والتفاهم، وعلى الرغم من التنقّلات والسفرات الكثيرة التي يقومان بها، يحرص الشريكان دائمًا على الالتزام بصورة معينة لظهورهما معًا.
فهل سبق لك أن لاحظت غياب عنصر مهم في علاقتهما؟ وكأن هناك ما ينقص في ظهورهما الرسمي أمام الكاميرات والجماهير.. فما هو السر؟
إن التمعّن بصور هذا الثنائي ومراقبة تصرفات الطرفين، يسمح للناظر باكتشاف أنهما لا يمسكان بأيدي بعضهما في العلن على الإطلاق، مهما استمر وجودهما معًا، ومهما أعطيت لهما الفرصة لذلك!! فما السبب؟
في الواقع، يقوم الأمير ويليام وزوجته بدراسة تحركاتهما بأدق التفاصيل، وبما فيها اختيارهما بالامتناع عن إمساك الأيدي! وذلك، ليس لأنهما غير سعيدين بزواجهما وحياتهما العائلية، بل لسبب أبسط من ذلك؛ وهو أن إطلالاتهما معًا تقتصر على الناحية المهنية التي تجمع بينهما.
وبما أن هذه الإطلالات العلنية هي جزء من عملهما، اختارت الدوقة وزوجها إبقاء حياتهما الخاصة بعيدًا من التداول.
وبمعنى آخر؛ عندما يتم التقاط صور للأمير وهو يطعم الفيلة مع «كيت»، أو يتجول في الطبيعة برفقتها، لا يكون ذلك بهدف مشاركة الناس ببعض اللحظات الشخصية أو الذكريات الخاصة بعطلتهما، بل لأنهما يقومان بعملهما ويؤديان دور الأمير والدوقة، وليس دور الزوج والزوجة.
فهل سبق لك أن لاحظت غياب عنصر مهم في علاقتهما؟ وكأن هناك ما ينقص في ظهورهما الرسمي أمام الكاميرات والجماهير.. فما هو السر؟
إن التمعّن بصور هذا الثنائي ومراقبة تصرفات الطرفين، يسمح للناظر باكتشاف أنهما لا يمسكان بأيدي بعضهما في العلن على الإطلاق، مهما استمر وجودهما معًا، ومهما أعطيت لهما الفرصة لذلك!! فما السبب؟
في الواقع، يقوم الأمير ويليام وزوجته بدراسة تحركاتهما بأدق التفاصيل، وبما فيها اختيارهما بالامتناع عن إمساك الأيدي! وذلك، ليس لأنهما غير سعيدين بزواجهما وحياتهما العائلية، بل لسبب أبسط من ذلك؛ وهو أن إطلالاتهما معًا تقتصر على الناحية المهنية التي تجمع بينهما.
وبما أن هذه الإطلالات العلنية هي جزء من عملهما، اختارت الدوقة وزوجها إبقاء حياتهما الخاصة بعيدًا من التداول.
وبمعنى آخر؛ عندما يتم التقاط صور للأمير وهو يطعم الفيلة مع «كيت»، أو يتجول في الطبيعة برفقتها، لا يكون ذلك بهدف مشاركة الناس ببعض اللحظات الشخصية أو الذكريات الخاصة بعطلتهما، بل لأنهما يقومان بعملهما ويؤديان دور الأمير والدوقة، وليس دور الزوج والزوجة.