مع ما يشهده القرن الواحد والعشرون من ثورة وثروة في ذات الوقت في قطاع التكنولوجيا، وما أصبح عليه من انتشار موسع في نطاق لا محدود، والإقبال على استخدامه كجزء من الحياة اليومية للكبير والصغير، والاعتماد عليه بصورة كبرى كذلك في حفظ البيانات وإجراء المعاملات الحسابية وغيرها، كشف عدد من الباحثين الفرنسيين عن أن التكنولوجيا الحديثة، وخاصة الهواتف الذكية، تؤدي إلى انخفاض معدلات الذكاء لدى الأطفال والشباب.
وأوضح الباحثون أن أسباب تراجع مستويات الذكاء في العالم هي: استخدام الشباب للتكنولوجيا باستمرار، بجانب ألعاب الفيديو لفترات طويلة، باعتبارها جزءاً من الحياة اليومية، وهو ما أثر سلبياً على عمل إفرازات الغدد الصماء، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأثبت فريق الباحثين في الأكاديمية الوطنية العلمية الفرنسية انخفاض معدلات الذكاء لدى الشباب في فرنسا وإسبانيا والولايات المتحدة خلال العشر سنوات الماضية بمعدل 8.3 نقطة، وفي الصين وسنغافورة بـ108 نقاط؛ بسبب التكنولوجيا.
وأوضح الباحثون أن أسباب تراجع مستويات الذكاء في العالم هي: استخدام الشباب للتكنولوجيا باستمرار، بجانب ألعاب الفيديو لفترات طويلة، باعتبارها جزءاً من الحياة اليومية، وهو ما أثر سلبياً على عمل إفرازات الغدد الصماء، وفقاً للوكالات الإخبارية.
وأثبت فريق الباحثين في الأكاديمية الوطنية العلمية الفرنسية انخفاض معدلات الذكاء لدى الشباب في فرنسا وإسبانيا والولايات المتحدة خلال العشر سنوات الماضية بمعدل 8.3 نقطة، وفي الصين وسنغافورة بـ108 نقاط؛ بسبب التكنولوجيا.