استطاع المبتعث السعودي، الدكتور هيثم جاها، أن يحقق ببحثه العلمي الذي تقدم به لرسالة الدكتوراه في جامعة (بوسطن)، صدى علمياً واسعاً بعد أن اختاره في مجال نادر حمل عنوان (تأثير البروتين الناتج عن الطفرة الجينية في الجين المسمى DSP على الخلايا الجذعية الموجودة في عصب الأسنان).
وذكر المبتعث هيثم أنّ عدد الباحثين في هذا المجال لا يزال محدوداً جداً على مستوى العالم، وهذا ما دفع أعلى منظمة أمريكية متخصصة في علاج عصب الأسنان لدعم مشروع البحث مادياً، وأضاف أنّ شح الأبحاث والدراسات العلمية على مستوى العالم في هذا المجال النادر دفعه للخوض في هذا المجال بتحدٍ، مستغلاً قدراته العلمية وطموحاته في تجاوز الصعوبات إلى البحث بطريقة مغايرة جداً للطرق التقليدية، التي عزف عن استخدامها عدد من الباحثين في هذا المجال.
وأكد أنّ أحد أسباب بحثه في هذا المجال يعود لتجنب كثير من الأطباء التعامل مع المرضى المصابين بداء يسمى التكوين غير المكتمل لعاج الأسنان، والناتج عن طفرة جينية في الجين المسمى بـ DSP، ويعود ذلك إلى صعوبة حجم مشاكل الأسنان التي يعاني منها هؤلاء المرضى، محاولاً من خلال بحثه التعريف بهذا المرض وفهم آلية عمل البروتين المسبب له.
واعتبر هيثم قلة المختصين والباحثين في هذا المجال يعود سببه إلى حداثة اكتشاف هذا المرض، وصعوبة فهم آليات عمل البروتينات المسببة له. مشيراً إلى أنّ مشروعه البحثي سيعزز من اكتشاف الأسرار الوظيفية الأساسية للبروتين، كما وأشار إلى أهمية الكشف المبكر للمرض، وعن إمكانية انتقاله لأفراد الأسرة وذلك باعتباره من الأمراض الوراثية من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى أهمية التدخل العلاجي المبكر بالطرق الصحيحة تفادياً لتفاقم مشاكل الأسنان الناتجة عن هذا المرض.
وذكر المبتعث هيثم أنّ عدد الباحثين في هذا المجال لا يزال محدوداً جداً على مستوى العالم، وهذا ما دفع أعلى منظمة أمريكية متخصصة في علاج عصب الأسنان لدعم مشروع البحث مادياً، وأضاف أنّ شح الأبحاث والدراسات العلمية على مستوى العالم في هذا المجال النادر دفعه للخوض في هذا المجال بتحدٍ، مستغلاً قدراته العلمية وطموحاته في تجاوز الصعوبات إلى البحث بطريقة مغايرة جداً للطرق التقليدية، التي عزف عن استخدامها عدد من الباحثين في هذا المجال.
وأكد أنّ أحد أسباب بحثه في هذا المجال يعود لتجنب كثير من الأطباء التعامل مع المرضى المصابين بداء يسمى التكوين غير المكتمل لعاج الأسنان، والناتج عن طفرة جينية في الجين المسمى بـ DSP، ويعود ذلك إلى صعوبة حجم مشاكل الأسنان التي يعاني منها هؤلاء المرضى، محاولاً من خلال بحثه التعريف بهذا المرض وفهم آلية عمل البروتين المسبب له.
واعتبر هيثم قلة المختصين والباحثين في هذا المجال يعود سببه إلى حداثة اكتشاف هذا المرض، وصعوبة فهم آليات عمل البروتينات المسببة له. مشيراً إلى أنّ مشروعه البحثي سيعزز من اكتشاف الأسرار الوظيفية الأساسية للبروتين، كما وأشار إلى أهمية الكشف المبكر للمرض، وعن إمكانية انتقاله لأفراد الأسرة وذلك باعتباره من الأمراض الوراثية من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى أهمية التدخل العلاجي المبكر بالطرق الصحيحة تفادياً لتفاقم مشاكل الأسنان الناتجة عن هذا المرض.