تُوفي الفكاهي والممثل الأميركي جيري لويس، الذي تميز بأدائه اللافت على خشبة المسرح وأمام الكاميرا، عن 91 عامًا بمنزله في لاس فيغاس، وفق ما أعلنت وكيلة أعماله.
ويُعتبر لويس من أكثر الكوميديين الأميركيين شعبية في الخمسينيات والستينيات، وأشارت وكيلة أعماله، نانسي كاين، إلى أن «جيري مات بسلام في منزله لأسباب طبيعية محاطًا بعائلته وأصدقائه».
وُلد جيري لويس، واسمه الحقيقي جوزف ليفيتش، في مدينة نيوآرك بولاية نيو جيرزي شرق الولايات المتحدة في 16 من آذار/مارس 1926 في عائلة من أصل يهودي روسي.
وقد أجاد لويس توظيف الشكل في خدمة الكوميديا التي قدمها؛ إذ اشتهر بوضع أسنان مزيفة أو أنف مزيف في الكثير من أدواره. ولمع في هذا المجال خصوصًا في فيلم «ذي ناتي بروفيسور» الصادر سنة 1963.
ومثّل لويس في أكثر من 60 فيلمًا، كما عمل منتجًا ومخرجًا، وكان لقاؤه مع المغني دين مارتن العام 1946 محطة حاسمة في مسيرته، كما أدى جيري لويس الأدوار الرئيسية في أفلام عدة، خصوصًا تحت إدارة المخرج فرانك تاشلين، بينها «ذي غيشا بوي» و«سيندرفيلا».
وأصبح جيري لويس أستاذًا للسينما في جامعة جنوب كاليفورنيا، كما أنجز فيلم «ويتش واي تو ذي فرونت» متوليًا إنتاجه وإخراجه ودور البطولة فيه باعتبار ذلك تحية للممثل تشارلي شابلن.
وبعد غياب عشر سنوات عن السينما، عاد جيري لويس إلى جمهوره عبر فيلم «هاردلي ووركينغ» قبل أن يقدم له مارتن سكورسيزي سنة 1983 وأمير كوستوريتسا العام 1991 دورين دراميين في فيلمي «ذي كينغ أوف كوميدي».
وقد عانى جيري لويس في العقود الأخيرة مشكلات صحية، وتم إعلان موته سريريًا سنة 1982 بعد إصابته بنوبة قلبية.
وبعد عشر سنوات، تم تشخيص إصابته بسرطان البروستات، وفي العام 1997 اكتشفت إصابته بالسكري. كذلك تدهورت صحته بدرجة أكبر بعد تشخيص إصابته بالتهاب السحايا الشوكي.
غير أنه حرص على ألا يحول وضعه الصحي دون استمراره في العمل لأطول وقت ممكن، وقد كانت له مشاركة في مسرحية غنائية في برودواي مقتبسة من فيلم «ذي ناتي بروفيسور» في العام 2011.
ويُعتبر لويس من أكثر الكوميديين الأميركيين شعبية في الخمسينيات والستينيات، وأشارت وكيلة أعماله، نانسي كاين، إلى أن «جيري مات بسلام في منزله لأسباب طبيعية محاطًا بعائلته وأصدقائه».
وُلد جيري لويس، واسمه الحقيقي جوزف ليفيتش، في مدينة نيوآرك بولاية نيو جيرزي شرق الولايات المتحدة في 16 من آذار/مارس 1926 في عائلة من أصل يهودي روسي.
وقد أجاد لويس توظيف الشكل في خدمة الكوميديا التي قدمها؛ إذ اشتهر بوضع أسنان مزيفة أو أنف مزيف في الكثير من أدواره. ولمع في هذا المجال خصوصًا في فيلم «ذي ناتي بروفيسور» الصادر سنة 1963.
ومثّل لويس في أكثر من 60 فيلمًا، كما عمل منتجًا ومخرجًا، وكان لقاؤه مع المغني دين مارتن العام 1946 محطة حاسمة في مسيرته، كما أدى جيري لويس الأدوار الرئيسية في أفلام عدة، خصوصًا تحت إدارة المخرج فرانك تاشلين، بينها «ذي غيشا بوي» و«سيندرفيلا».
وأصبح جيري لويس أستاذًا للسينما في جامعة جنوب كاليفورنيا، كما أنجز فيلم «ويتش واي تو ذي فرونت» متوليًا إنتاجه وإخراجه ودور البطولة فيه باعتبار ذلك تحية للممثل تشارلي شابلن.
وبعد غياب عشر سنوات عن السينما، عاد جيري لويس إلى جمهوره عبر فيلم «هاردلي ووركينغ» قبل أن يقدم له مارتن سكورسيزي سنة 1983 وأمير كوستوريتسا العام 1991 دورين دراميين في فيلمي «ذي كينغ أوف كوميدي».
وقد عانى جيري لويس في العقود الأخيرة مشكلات صحية، وتم إعلان موته سريريًا سنة 1982 بعد إصابته بنوبة قلبية.
وبعد عشر سنوات، تم تشخيص إصابته بسرطان البروستات، وفي العام 1997 اكتشفت إصابته بالسكري. كذلك تدهورت صحته بدرجة أكبر بعد تشخيص إصابته بالتهاب السحايا الشوكي.
غير أنه حرص على ألا يحول وضعه الصحي دون استمراره في العمل لأطول وقت ممكن، وقد كانت له مشاركة في مسرحية غنائية في برودواي مقتبسة من فيلم «ذي ناتي بروفيسور» في العام 2011.