كرمت الحكومة الكندية فتاة يمنية بوسام الملكة إليزابيث، ووضع صورها في الأسواق العامة وفي وسائل المواصلات في مختلف شوارع العاصمة الكندية.
وجاء تكريم الشابة رشا فتحي القطاع "24 عاماً" من قبل الحاكم العام لكندا ديفيد جونستون بوسام الملكة إليزابيث "اليوبيل الماسي" لدورها الخدمي والانساني في وزارة الخارجية الكندية.
وبحسب بيان للخارجية الكندية: تشارك الشابة رشا فتحي الحاصلة على الجنسية الكندية في مهام رسمية كثيرة لخارجية كندا في جهات متعددة خارج البلاد ومن ضمنها العمل الإنساني في أفريقيا.
يشار إلى أن رشا القطاع تعيش في كندا منذ عدة سنوات، ودرست الجامعة على نفقتها الخاصة، وكانت تسهم بأعمال إنسانية جعلت وزارة خارجية كندا تفتح أبوابها مشرعة أمام الشابة اليمنية لتحقيق نجاحاتها المتوالية في جوانب متعددة أبرزها الجانب الإنساني. وعلى الرغم من أن رشا حصلت على الجنسية الكندية إلا أنها ذلك لاتزال تحتفظ بهويتها وحبها الكبير لبلدها الأول اليمن.
وجاء تكريم الشابة رشا فتحي القطاع "24 عاماً" من قبل الحاكم العام لكندا ديفيد جونستون بوسام الملكة إليزابيث "اليوبيل الماسي" لدورها الخدمي والانساني في وزارة الخارجية الكندية.
وبحسب بيان للخارجية الكندية: تشارك الشابة رشا فتحي الحاصلة على الجنسية الكندية في مهام رسمية كثيرة لخارجية كندا في جهات متعددة خارج البلاد ومن ضمنها العمل الإنساني في أفريقيا.
يشار إلى أن رشا القطاع تعيش في كندا منذ عدة سنوات، ودرست الجامعة على نفقتها الخاصة، وكانت تسهم بأعمال إنسانية جعلت وزارة خارجية كندا تفتح أبوابها مشرعة أمام الشابة اليمنية لتحقيق نجاحاتها المتوالية في جوانب متعددة أبرزها الجانب الإنساني. وعلى الرغم من أن رشا حصلت على الجنسية الكندية إلا أنها ذلك لاتزال تحتفظ بهويتها وحبها الكبير لبلدها الأول اليمن.
