نفت الفنانة نادية الجندي، ما تردد عن عودتها لطليقها المنتج محمد مختار، بعد ذهابهما معًا لعزاء والدة الفنانة ليلى علوي، مؤكدة عبر توضيح رسمي اصدرته ردًّا على استفسارات جمهورها، أنّ ما يربطها بالمنتج الشهير، صداقة وعشرة عمر فقط.
التوضيح نشرته نادية الجندي عبر حسابها الخاص بموقع انستقرام قائلة: ردًّا على استفسارات بخصوص ما نُشر في المواقع عن عودتي للحياة الزوجية مع المنتج محمد مختار، بسبب وجودنا في عزاء والدة الفنانة ليلى علوي، بحب أوضح لكم الآتي: محمد مختار ليس إلّا صديق وأخ، وهذا ليس جديدًا أن أتحدث فيه لأني أعلنته من قبل مرارًا وتكرارًا.
أضافت: لماذا كل هذا الإصرار على مثل هذا الكلام؟ وهل كل مناسبة سنظهر فيها سويًّا في المستقبل ستكتبون الشائعات نفسها؟ محمد مختار رفيق مشواري الفني ورفيق مشوار النجاح، قدّمنا سويًّا ٢٠ فيلمًا من أنجح أفلام السينما المصرية، وانفصلنا رسميًّا عام ١٩٩٧ وعملنا مع بعض بعد الانفصال ٣ أفلام، وبعد الانفصال تزوج من الفنانة رانيا يوسف عام ٢٠٠٠ يعني بعد انفصالنا بأكثر من ثلاث سنوات، ولم ينقطع بيننا الاتصال والود والشغل، لأنه لم يكن لي مجرد زوج وإنما أب وأخ وصديق".
وتابعت: وفي مسلسلي الأخير أسرار ٢٠١٥، هو اللي أشرف على الإنتاج وبينا اتصالات شبه يومية، ومش ممكن كل ما نظهر في مناسبة زي مهرجان الإسكندرية السينمائي، أو حفلة روتانا لترميم الأفلام المصرية، أو عزاء والدة الفنانة ليلى علوي تطلع علينا مثل هذه الشائعات".
واختتمت نادية توضيحها قائلة: وأنا بقول كدة وبأكد للمرة المئة، أنّ كل ما نُشر عن عودة الحياة الزوجية مع محمد مختار، شائعة لا صحة لها أي أساس من الصحة، وهو بالنسبة لي أخ وصديق ورفيق مشواري الفني، وشريك نجاح لمشواري الفني، وشريك نجاح لأفلامي اللي حققت له أعلى إيرادات.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي