في الذكرى العاشرة لإطلاق أول آيفون في العالم، تستعد شركة أبل لطرح آيفون 8، في الـ 12 سبتمبر/ أيلول، كما ستكشف خلال مؤتمرها المنعقد في ذلك اليوم عن عدد من منتجاتها الجديدة.
وتشير أغلب التقارير إلى أن آيفون 8 القادم من أبل سيكون متاحاً بسعر يبدأ من 1100 دولار أميركي، وهذا يعني أنه أغلى بحوالي 40% عن النسخة السابقة التي كانت متاحة بسعر 649 دولاراً، وهناك مصادر أخرى تقول إن السعر المبدئي سيكون 999 دولاراً لنسخة 64GB ليصل إلى 1099 دولاراً لنسخة 256GB و1199 دولاراً لنسخة 512GB.
ولكن من المقرر أن يتم طرح نسختين إلى جانب آيفون 8، وهما آيفون 7s وآيفون 7s بلس وستكون هذه النسخ متاحة بأسعار أقل من آيفون 8 وتقترب من أسعار آيفون 7 وآيفون 7 بلس. كما أعلنت «وول ستريت جورنال».
ويرى موقع «فوربس» الأمريكي، أن السعر المرتفع لآيفون 8 (أغلى بحوالي 40 بالمئة من سعر آيفون7) سيجعل مبيعات الهاتف غير قوية كما تأمل الشركة المصنعة.
ويقول خبراء في تكنولوجيا الهواتف الذكية إن سبب غلاء سعر آيفون 8 يعود أساساً إلى أن شاشات OLED المستخدمة في آيفون 8، والتي توفرها سامسونغ لشركة أبل، تكلف ضعف لوحات LCD المستخدمة في هواتفها السابقة.
وتبلغ تكلفة شاشات OLED ما بين 120 و130 دولاراً أميركياً لكل جهاز آيفون، بينما كانت تكلفة شاشات LCD تتراوح بين 45 و55 دولاراً أميركياً للجهاز الواحد.
وسيحتم هذا السبب على أبل البحث عن مورد جديد لشاشات OLED بديلاً عن شركة سامسونغ، لتضمن ما يكفي من الطلب على هاتفها الجديد، وخفض سعر البيع للمستخدمين.
ويضيف الخبراء أن شاشات OLED من سامسونغ ليست مكلفة فقط، بل إنه لا يمكن الاعتماد عليها في التعرف على بصمات الأصابع لعدم توفرها على ماسحات ضوئية، الأمر الذي سيتسبب في إلغاء واحدة من أبرز ميزات آيفون 8.
سيكون الهاتف مميزاً بشكل كبير، وسيأتي مع مواصفات لم تكن متاحة في النسخ السابقة، مثل شاشة كبيرة الحجم، بالإضافة إلى كاميرا مزدوجة وتقنية التعرف على ملامح الوجه. وأشارت التقارير إلى أن شاشة OLED ستكون بقياس 5.8 بوصة، وسيمتلك الهاتف نفس البطارية الموجودة بهاتف آيفون 7 plus، والتي تصل مساحتها إلى حوالي 3000 مللي أمبير، ومع وجود سرعة شحن 7.5 واط. وهذا يعني أن البطارية تستغرق وقتاً أطول لشحنها عبر قاعدة الشحن اللاسلكي، لكن لمن يحتاج لشحن هاتفه بشكل أسرع يمكن استخدام الشحن السلكي التقليدي.
وتشير أغلب التقارير إلى أن آيفون 8 القادم من أبل سيكون متاحاً بسعر يبدأ من 1100 دولار أميركي، وهذا يعني أنه أغلى بحوالي 40% عن النسخة السابقة التي كانت متاحة بسعر 649 دولاراً، وهناك مصادر أخرى تقول إن السعر المبدئي سيكون 999 دولاراً لنسخة 64GB ليصل إلى 1099 دولاراً لنسخة 256GB و1199 دولاراً لنسخة 512GB.
ولكن من المقرر أن يتم طرح نسختين إلى جانب آيفون 8، وهما آيفون 7s وآيفون 7s بلس وستكون هذه النسخ متاحة بأسعار أقل من آيفون 8 وتقترب من أسعار آيفون 7 وآيفون 7 بلس. كما أعلنت «وول ستريت جورنال».
ويرى موقع «فوربس» الأمريكي، أن السعر المرتفع لآيفون 8 (أغلى بحوالي 40 بالمئة من سعر آيفون7) سيجعل مبيعات الهاتف غير قوية كما تأمل الشركة المصنعة.
ويقول خبراء في تكنولوجيا الهواتف الذكية إن سبب غلاء سعر آيفون 8 يعود أساساً إلى أن شاشات OLED المستخدمة في آيفون 8، والتي توفرها سامسونغ لشركة أبل، تكلف ضعف لوحات LCD المستخدمة في هواتفها السابقة.
وتبلغ تكلفة شاشات OLED ما بين 120 و130 دولاراً أميركياً لكل جهاز آيفون، بينما كانت تكلفة شاشات LCD تتراوح بين 45 و55 دولاراً أميركياً للجهاز الواحد.
وسيحتم هذا السبب على أبل البحث عن مورد جديد لشاشات OLED بديلاً عن شركة سامسونغ، لتضمن ما يكفي من الطلب على هاتفها الجديد، وخفض سعر البيع للمستخدمين.
ويضيف الخبراء أن شاشات OLED من سامسونغ ليست مكلفة فقط، بل إنه لا يمكن الاعتماد عليها في التعرف على بصمات الأصابع لعدم توفرها على ماسحات ضوئية، الأمر الذي سيتسبب في إلغاء واحدة من أبرز ميزات آيفون 8.
سيكون الهاتف مميزاً بشكل كبير، وسيأتي مع مواصفات لم تكن متاحة في النسخ السابقة، مثل شاشة كبيرة الحجم، بالإضافة إلى كاميرا مزدوجة وتقنية التعرف على ملامح الوجه. وأشارت التقارير إلى أن شاشة OLED ستكون بقياس 5.8 بوصة، وسيمتلك الهاتف نفس البطارية الموجودة بهاتف آيفون 7 plus، والتي تصل مساحتها إلى حوالي 3000 مللي أمبير، ومع وجود سرعة شحن 7.5 واط. وهذا يعني أن البطارية تستغرق وقتاً أطول لشحنها عبر قاعدة الشحن اللاسلكي، لكن لمن يحتاج لشحن هاتفه بشكل أسرع يمكن استخدام الشحن السلكي التقليدي.