بدأ عرض مسلسل جيران على قناة أبوظبي، وهو مسلسل كوميدي معاصر بان آراب (سيت كوم)، يقوم على مبدأ القصص المنفصلة المتصلة، التي ترصد الحياة اليومية لعدد من الشباب والشابات من جنسيات عربية متنوعة في بدايات مشوارهم المهني في الحياة، وخطواتهم الأولى في عالم الاستقلالية، وما ينجم عن ذلك من قصص وتجارب وامتحانات سيتم معالجتها بأسلوب يعتمد على (كوميديا الموقف)، من خلال سلسلة من التحديات والمفارقات والتجارب الطريفة التي يتعرضون لها، وردود أفعالهم الغريبة والمضحكة عليها، والتي تعكس عدم خبرتهم في التعامل مع مشاكل الحياة العملية والاجتماعية.
تدور أحداث العمل في برج سكني، حيث يقطن الشباب والشابات في شقتين متقابلتين في نفس الطابق، وهم في العموم يعملون في مهن بسيطة، قد لا تكون تتناسب مع شهاداتهم الجامعية ولا توفر لهم القدر الكافي من المال للعيش في سكن منفصل، لكن الجميع يعتبرون مهنهم الحالية محطة أولى نحو المستقبل الذي يحلمون به.
كل قصة من قصص العمل ستحمل عنواناً محدداً، ومع ولادة بعض القصص سيظهر نجم عربي شهير من نجوم الصف الأول (مصر ولبنان وسوريا) ليجسد شخصية ودوراً متنوعاً وجديداً عليه، ويكون بطل هذه القصة ويساهم في عقدتها وحلها، وستكون لكل نجم عربي إطلالة على ثلاث حلقات هي عمر القصة.
على مدار حلقات العمل سنعيش قصصاً وحكايا متجددة ومتنوعة، فيها الكثير من التجارب والمفارقات الطريفة في علاقة الشباب مع بعضهم البعض، والمجتمع الذي يحيط بهم، إضافة إلى نجاحاتهم وإخفاقاتهم، والصعوبات التي تواجههم في التأقلم مع مهنهم وحياتهم العملية الجديدة، وسعيهم المستمر لتحقيق أحلامهم في مناخ مهني صعب لايمتلكون الخبرة الكافية لتجاوز مطباته.
يقترب العمل من همومهم الشخصية والإنسانية، ونظرتهم إلى جملة من القضايا كالحب والزواج ومواقع التواصل، وغيرها من التفاصيل التي يعيشها هذا الجيل في الوقت الراهن، لن يبقى العمل في إطار (الست كوم التقليدي) بل ستدور أحداث كثيرة، وتتحرك في أماكن متفرقة من المدينة، بحيث نتعرف على مواقع سياحية بارزة، ونقوم بجولات في مرافقها الجاذبة والشهيرة، إضافة إلى المواقع الطبيعية كالصحراء والشواطيء وغيرها من المواقع.
يقوم العمل على 10 شخصيات أساسية من مختلف الدول العربية، أربعة شبان في الشقة الأولى وأربع فتيات سكان الشقة الثانية، إضافة إلى ابن صاحب المبنى ومديرها، وحارس البناية والمسؤول عن الأمن فيها.
في بعض قصص العمل، التي تمتد على حلقتين أو ثلاثة، سيكون أحد نجوم الصف الأول من مصر ولبنان وسوريا بطلاً أساسياً لهذه القصص، العمل من بطولة كوكبة من نجوم الوطن العربي مثل «سامية الجزائري، وباسم ياخور، ودانا مارديني، وميرنا شلفون، وأحمد الأحمد، وميرهان حسين، وسميرة المقرون، وأحمد حاتم، ومحمد خير الجراح، وخالد القيش وآخرون».
تدور أحداث العمل في برج سكني، حيث يقطن الشباب والشابات في شقتين متقابلتين في نفس الطابق، وهم في العموم يعملون في مهن بسيطة، قد لا تكون تتناسب مع شهاداتهم الجامعية ولا توفر لهم القدر الكافي من المال للعيش في سكن منفصل، لكن الجميع يعتبرون مهنهم الحالية محطة أولى نحو المستقبل الذي يحلمون به.
كل قصة من قصص العمل ستحمل عنواناً محدداً، ومع ولادة بعض القصص سيظهر نجم عربي شهير من نجوم الصف الأول (مصر ولبنان وسوريا) ليجسد شخصية ودوراً متنوعاً وجديداً عليه، ويكون بطل هذه القصة ويساهم في عقدتها وحلها، وستكون لكل نجم عربي إطلالة على ثلاث حلقات هي عمر القصة.
على مدار حلقات العمل سنعيش قصصاً وحكايا متجددة ومتنوعة، فيها الكثير من التجارب والمفارقات الطريفة في علاقة الشباب مع بعضهم البعض، والمجتمع الذي يحيط بهم، إضافة إلى نجاحاتهم وإخفاقاتهم، والصعوبات التي تواجههم في التأقلم مع مهنهم وحياتهم العملية الجديدة، وسعيهم المستمر لتحقيق أحلامهم في مناخ مهني صعب لايمتلكون الخبرة الكافية لتجاوز مطباته.
يقترب العمل من همومهم الشخصية والإنسانية، ونظرتهم إلى جملة من القضايا كالحب والزواج ومواقع التواصل، وغيرها من التفاصيل التي يعيشها هذا الجيل في الوقت الراهن، لن يبقى العمل في إطار (الست كوم التقليدي) بل ستدور أحداث كثيرة، وتتحرك في أماكن متفرقة من المدينة، بحيث نتعرف على مواقع سياحية بارزة، ونقوم بجولات في مرافقها الجاذبة والشهيرة، إضافة إلى المواقع الطبيعية كالصحراء والشواطيء وغيرها من المواقع.
يقوم العمل على 10 شخصيات أساسية من مختلف الدول العربية، أربعة شبان في الشقة الأولى وأربع فتيات سكان الشقة الثانية، إضافة إلى ابن صاحب المبنى ومديرها، وحارس البناية والمسؤول عن الأمن فيها.
في بعض قصص العمل، التي تمتد على حلقتين أو ثلاثة، سيكون أحد نجوم الصف الأول من مصر ولبنان وسوريا بطلاً أساسياً لهذه القصص، العمل من بطولة كوكبة من نجوم الوطن العربي مثل «سامية الجزائري، وباسم ياخور، ودانا مارديني، وميرنا شلفون، وأحمد الأحمد، وميرهان حسين، وسميرة المقرون، وأحمد حاتم، ومحمد خير الجراح، وخالد القيش وآخرون».