كشفت دراسة بحثية أن ما يقارب من 75% من سكان المملكة يعيشون في مناطق الرياض ومكة المكرمة والمدينة المنورة والشرقية.
وأضافت الدراسة أن 60% من سكان المملكة يعيشون في 20% من إجمالي مسطح المملكة، وذلك في مناطق مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض.
وأوضحت الدراسة أن 15% من عدد سكان المملكة -البالغ عددهم 32.6 مليون نسمة حتى النصف الأول من عام 2017م بحسب البيانات الأولية لهيئة الإحصاء- يعيشون في المنطقة الشرقية، فيما يتوزع بقية السكان في الـ25% المتبقية من مسطح المملكة.
وأظهرت الدراسة التي أجراها عضو المجلس البلدي وعضو مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة المهندس أحمد سندي، أن المملكة تعيش حالياً طفرة في شتى المجالات التنموية والصناعية والتقنية وغيرها.
وأشارت إلى أن العديد من المشروعات التي تم الإعلان عنها وإطلاقها مؤخراً سيكون لها دور فاعل في عدم تمركز الخدمات مثل التعليمية، والصحية، والترفيهية في المدن الرئيسية، خاصة وأنها تعد من أهم أسباب هجرة سكان الريف إلى المدن.
وأكدت أن البناء الاجتماعي في المجتمع السعودي بات أكثر مرونة وأكثر جذباً، وترتب على ذلك تغير نمط الحياة، كما أن حدة التباين الاجتماعي أصبحت ضئيلة، وتقلصت درجة الصراع بين الأفراد لأن القضايا والأمور الحياتية هي المحرك الأساسي التي تحكم العلاقات الاجتماعية.
وأبانت أن المملكة تعيش حالياً أوج طفرتها وتطورها، مبينة أن من مؤشرات جودة الحياة بالمملكة تأمين السكن، والتعليم وتوفر أسباب الرزق، والأمن، والترفيه، وفرص العمل، إضافة للمجتمع الذي تسود فيه الألفة والمحبة والتعاون والتعاضد.
وأضافت الدراسة أن 60% من سكان المملكة يعيشون في 20% من إجمالي مسطح المملكة، وذلك في مناطق مكة المكرمة، والمدينة المنورة، والرياض.
وأوضحت الدراسة أن 15% من عدد سكان المملكة -البالغ عددهم 32.6 مليون نسمة حتى النصف الأول من عام 2017م بحسب البيانات الأولية لهيئة الإحصاء- يعيشون في المنطقة الشرقية، فيما يتوزع بقية السكان في الـ25% المتبقية من مسطح المملكة.
وأظهرت الدراسة التي أجراها عضو المجلس البلدي وعضو مجلس إدارة غرفة مكة المكرمة المهندس أحمد سندي، أن المملكة تعيش حالياً طفرة في شتى المجالات التنموية والصناعية والتقنية وغيرها.
وأشارت إلى أن العديد من المشروعات التي تم الإعلان عنها وإطلاقها مؤخراً سيكون لها دور فاعل في عدم تمركز الخدمات مثل التعليمية، والصحية، والترفيهية في المدن الرئيسية، خاصة وأنها تعد من أهم أسباب هجرة سكان الريف إلى المدن.
وأكدت أن البناء الاجتماعي في المجتمع السعودي بات أكثر مرونة وأكثر جذباً، وترتب على ذلك تغير نمط الحياة، كما أن حدة التباين الاجتماعي أصبحت ضئيلة، وتقلصت درجة الصراع بين الأفراد لأن القضايا والأمور الحياتية هي المحرك الأساسي التي تحكم العلاقات الاجتماعية.
وأبانت أن المملكة تعيش حالياً أوج طفرتها وتطورها، مبينة أن من مؤشرات جودة الحياة بالمملكة تأمين السكن، والتعليم وتوفر أسباب الرزق، والأمن، والترفيه، وفرص العمل، إضافة للمجتمع الذي تسود فيه الألفة والمحبة والتعاون والتعاضد.