أوقفت شركة صينية تعمل في نشاط تأجير الدمى الجنسية، خدماتها في السوق بعد أيام من انطلاق نشاطها.
وبدأت الشركة، وتحمل اسم «تاتش»، ومقرها بكين، يوم الخميس الماضي، عرض خمسة نماذج مختلفة من الدمى الجنسية للتأجير، لمدد محددة تبدأ من يوم وتمتد إلى فترات طويلة، لكن سرعان ما أذكى النشاط شكاوى واعتراضات.
وقالت الشركة في بيان، إنها «تعتذر بشدة عن أي تأثير سلبي» نتج من الفكرة.
وأكدت الشركة على أن الجنس «ليس عيبًا»، وقالت إنها ستواصل العمل بغية استمتاع أكبر عدد من الناس به.
وقالت الشركة لبي بي سي، إن خدمة التأجير استمرت يومين، وأنها تلقت الكثير من طلبات الزبائن؛ فضلاً عن الاهتمام بالفكرة.
وبدأت الشركة، وتحمل اسم «تاتش»، ومقرها بكين، يوم الخميس الماضي، عرض خمسة نماذج مختلفة من الدمى الجنسية للتأجير، لمدد محددة تبدأ من يوم وتمتد إلى فترات طويلة، لكن سرعان ما أذكى النشاط شكاوى واعتراضات.
وقالت الشركة في بيان، إنها «تعتذر بشدة عن أي تأثير سلبي» نتج من الفكرة.
وأكدت الشركة على أن الجنس «ليس عيبًا»، وقالت إنها ستواصل العمل بغية استمتاع أكبر عدد من الناس به.
وقالت الشركة لبي بي سي، إن خدمة التأجير استمرت يومين، وأنها تلقت الكثير من طلبات الزبائن؛ فضلاً عن الاهتمام بالفكرة.