أطلقت جمعية حماية المستهلك مؤخراً برنامجاً تطبيقياً عبر حسابها الإلكتروني لتقييم الأجهزة الإلكترونية بعنوان "قيِّمها"، والذي يهدف إلى معرفة آراء المستهلكين تجاه الأجهزة بجميع أنواعها، والتي قاموا بشرائها من السوق السعودي المحلي، للوصول إلى تقييم لتلك الأجهزة بحسب تجربة المستهلكين من خلال استمارة إلكترونية.
ووفقاً للجمعية، فإنها ستقوم بعد ذلك بفرز النتائج وفقاً للتقييم الأعلى، ثم نشرها، علماً بأن نتائج هذه الدراسة تمثل أحد المعايير التي يمكن للمستهلك الاستناد إليها عند شراء المنتج أو الخدمة، ويستهدف البرنامج في نسخته التجريبية تقييم المستهلكين لأجهزة التكييف.
وقد أوضح أمين عام الجمعية د. عبدالرحمن بن يحيى القحطاني أن برنامج "قيِّمها" يعد من الخطوات النوعية التي تسهم في تعزيز دور المستهلك، وإظهار صوته ورأيه بكل وضوح فيما يتعلق بمصالحه ومتطلباته، ويصب في نفس الوقت في أهداف واختصاصات الجمعية مباشرة، داعياً عموم المستهلكين للمشاركة بآرائهم في ذلك.
وأضاف د. القحطاني: إن برنامج "قيِّمها" سيبدأ بتقييم الأجهزة الكهربائية، ثم الإلكترونية، مروراً بأجهزة التكييف بجميع أنواعها، سواء أجهزة التكيف "الأسبليت" والصحراوي، أو النوافذ، وفق معايير محددة تم اختيارها وفقاً للتجارب الدولية في ذلك.
وبين القحطاني أن تقييم المستهلكين لخدمة الدعم الفني والصيانة لدى وكلاء لأجهزة التكييف، وخدمة العملاء، ومعالجة الشكاوى، ومستوى الجودة مقابل التكلفة، سيتم عبر استبيان إلكتروني تم إعداده لذلك، مشيراً إلى أن الجمعية تتطلع إلى نشر هذا البرنامج والوصول به إلى أكبر شريحة من المجتمع.
ووفقاً للجمعية، فإنها ستقوم بعد ذلك بفرز النتائج وفقاً للتقييم الأعلى، ثم نشرها، علماً بأن نتائج هذه الدراسة تمثل أحد المعايير التي يمكن للمستهلك الاستناد إليها عند شراء المنتج أو الخدمة، ويستهدف البرنامج في نسخته التجريبية تقييم المستهلكين لأجهزة التكييف.
وقد أوضح أمين عام الجمعية د. عبدالرحمن بن يحيى القحطاني أن برنامج "قيِّمها" يعد من الخطوات النوعية التي تسهم في تعزيز دور المستهلك، وإظهار صوته ورأيه بكل وضوح فيما يتعلق بمصالحه ومتطلباته، ويصب في نفس الوقت في أهداف واختصاصات الجمعية مباشرة، داعياً عموم المستهلكين للمشاركة بآرائهم في ذلك.
وأضاف د. القحطاني: إن برنامج "قيِّمها" سيبدأ بتقييم الأجهزة الكهربائية، ثم الإلكترونية، مروراً بأجهزة التكييف بجميع أنواعها، سواء أجهزة التكيف "الأسبليت" والصحراوي، أو النوافذ، وفق معايير محددة تم اختيارها وفقاً للتجارب الدولية في ذلك.
وبين القحطاني أن تقييم المستهلكين لخدمة الدعم الفني والصيانة لدى وكلاء لأجهزة التكييف، وخدمة العملاء، ومعالجة الشكاوى، ومستوى الجودة مقابل التكلفة، سيتم عبر استبيان إلكتروني تم إعداده لذلك، مشيراً إلى أن الجمعية تتطلع إلى نشر هذا البرنامج والوصول به إلى أكبر شريحة من المجتمع.