حذر الخبيِر التقني والمتخصص في أمن المعلومات محمد السريعي، عبر (سيدتي) الأسر، من الألعاب الإلكترونية والألعاب التي تتطلب دخول الأونلاين ويقول: تكمن خطورة تلك الألعاب في التعرف على أشخاص مجهولين غير معروفة أخلاقهم وحتى انتماءاتهم ولا أهدافهم من المشاركة في تلك الألعاب، خاصة أن هنالك الكثير من المنظمات غير الشرعية تستهدف الشباب والأطفال عن طريق ألعاب الأونلاين وما بها من محادثات مباشرة.
وأضاف: المحادثات عبر ألعاب الأونلاين عادة ما تكون محادثات صوتية أو مكتوبة، ولكن مشفرة، وهنا يصعب مراقبة المحتوى الذي يتعرض له الطفل وما يدور في تلك المحادثات.
كما أنه ثبت وقوع بعض الحوادث والمشاكل لأطفال وشباب من مستخدمي ألعاب الأونلاين وصلت بعضها إلى الانتحار، أو الانتماء لمجموعات إرهابية بعد وقوعهم تحت تأثير المغريات الكبيرة التي تقدم لهم.
لذلك يتوجب على الأسرة متابعة الأبناء في كل الأعمار، وألا يتركوهم فريسة لأصدقاء الأونلاين المجهولين؛ لأنهم يشكلون خطرًا يهدد الحياة.
وأضاف: المحادثات عبر ألعاب الأونلاين عادة ما تكون محادثات صوتية أو مكتوبة، ولكن مشفرة، وهنا يصعب مراقبة المحتوى الذي يتعرض له الطفل وما يدور في تلك المحادثات.
كما أنه ثبت وقوع بعض الحوادث والمشاكل لأطفال وشباب من مستخدمي ألعاب الأونلاين وصلت بعضها إلى الانتحار، أو الانتماء لمجموعات إرهابية بعد وقوعهم تحت تأثير المغريات الكبيرة التي تقدم لهم.
لذلك يتوجب على الأسرة متابعة الأبناء في كل الأعمار، وألا يتركوهم فريسة لأصدقاء الأونلاين المجهولين؛ لأنهم يشكلون خطرًا يهدد الحياة.