اكتشف باحثون أمنيون حديثاً نوعاً جديداً من برمجيات الفدية الخبيثة، يطلب من المستخدمين إرسال صور عارية لهم بدلاً من الأموال لفك تشفير أجهزتهم.
ومع الأذى الذي أصبحت برمجيات الفدية الخبيثة، التي تعد أحد أكبر التهديدات السيبرانية في القرن الحادي والعشرين، تتسبب به للعديد من المستخدمين في الآونة الأخيرة، يُعتقد أن هناك تحولًا مخيفاً حدث أخيراً.
ويتمثل ذلك في اكتشاف باحثي فريق MalwareHunterTeam هذا النوع الجديد من برمجيات الفدية الخبيثة، وفي حقيقة الأمر لا يقوم هذا الفيروس بتشفير البيانات، وإنما يقوم فقط بمنع المستخدم من الدخول إلى جهازه.
وتظهر للضحايا رسالة على شاشاتهم تخبرهم أن الطريقة الوحيدة التي يمكنهم بها الدخول على أجهزتهم هي أن يقوموا بإرسال صور فاضحة “عارية”، ويحدد المجرمون عدد الصور بعشر صور واضحة شخصية للضحايا.
وتخبر الرسالة المستخدم أنه سوف يتم التأكد من أن الصور للضحية بالفعل أم لا قبل إرسال رمز الدخول إلى الجهاز. وإلى الآن لم يتم اكتشاف أي اسم لهذه البرمجية الخبيثة سوى «nRansom. exe» مما يعني أنه لم يقم بإصابة إلا أجهزة ويندوز.
ويقول خبراء إن الضرر الذي سوف يقوم به هؤلاء المجرمون كبير، ففي غالب الأمر سوف يقومون بابتزاز الضحايا باستخدام صورهم العارية للحصول على المزيد من الصور، أو أموالهم.
ومع الأذى الذي أصبحت برمجيات الفدية الخبيثة، التي تعد أحد أكبر التهديدات السيبرانية في القرن الحادي والعشرين، تتسبب به للعديد من المستخدمين في الآونة الأخيرة، يُعتقد أن هناك تحولًا مخيفاً حدث أخيراً.
ويتمثل ذلك في اكتشاف باحثي فريق MalwareHunterTeam هذا النوع الجديد من برمجيات الفدية الخبيثة، وفي حقيقة الأمر لا يقوم هذا الفيروس بتشفير البيانات، وإنما يقوم فقط بمنع المستخدم من الدخول إلى جهازه.
وتظهر للضحايا رسالة على شاشاتهم تخبرهم أن الطريقة الوحيدة التي يمكنهم بها الدخول على أجهزتهم هي أن يقوموا بإرسال صور فاضحة “عارية”، ويحدد المجرمون عدد الصور بعشر صور واضحة شخصية للضحايا.
وتخبر الرسالة المستخدم أنه سوف يتم التأكد من أن الصور للضحية بالفعل أم لا قبل إرسال رمز الدخول إلى الجهاز. وإلى الآن لم يتم اكتشاف أي اسم لهذه البرمجية الخبيثة سوى «nRansom. exe» مما يعني أنه لم يقم بإصابة إلا أجهزة ويندوز.
ويقول خبراء إن الضرر الذي سوف يقوم به هؤلاء المجرمون كبير، ففي غالب الأمر سوف يقومون بابتزاز الضحايا باستخدام صورهم العارية للحصول على المزيد من الصور، أو أموالهم.