تشارك السعودية اليوم دول العالم في الاحتفال بمناسبة سنوية، وهي "اليوم العالمي للمسنين"، أو "اليوم العالمي لكبار السن"، التي يتم إحياؤها في 1 أكتوبر من كل عام بهدف رفع نسبة الوعي بالمشكلات التي تواجه كبار السن، مثل الهرم، وإساءة المعاملة، وهو أيضاً يوم للاحتفال بما أنجزه كبار السن للمجتمع.
وتأتي مشاركة السعودية، عبر جهاتها المختصة، في هذا الاحتفال في إطار إيمانها بأهمية هذه المناسبة، وانطلاقاً من القيم والثوابت الاسلامية الداعية إلى رعاية المسنين والعناية والاهتمام بهم.
وقال المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل: إن الوزارة أعدت برنامجاً بهذه المناسبة، يشتمل على تنفيذ عدد من الأنشطة والفعاليات في كافة المدن والمحافظات السعودية بهدف زيادة الوعي الثقافي والاجتماعي لدى كافة شرائح المجتمع بفئة المسنين لخدمة هذه الفئة الغالية التي قدمت خدمات جليله للأمة والمجتمع والأسرة. بحسب "واس".
جدير بالذكر، أن كبار السن يعملون في هذا اليوم على تقديم إسهامات عدة للمجتمع من خلال العمل التطوعي، ونقل الخبرات والمعرفة التي اكتسبوها إلى الأجيال الأخرى، ويبلغ عدد كبار السن "أكثر من 60 عاماً" في العالم حوالي 600 مليون شخص، ويُتوقَّع ارتفاع عددهم إلى ملياري شخص بعد 50 عاماً.
وتتلخص أهداف هذا اليوم العالمي في لفت الانتباه إلى هذه الفئة العمرية التي ساهمت في تنمية المجتمعات، مع التأكيد على قدرتها على مواصلة ذلك.
وتأتي مشاركة السعودية، عبر جهاتها المختصة، في هذا الاحتفال في إطار إيمانها بأهمية هذه المناسبة، وانطلاقاً من القيم والثوابت الاسلامية الداعية إلى رعاية المسنين والعناية والاهتمام بهم.
وقال المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل: إن الوزارة أعدت برنامجاً بهذه المناسبة، يشتمل على تنفيذ عدد من الأنشطة والفعاليات في كافة المدن والمحافظات السعودية بهدف زيادة الوعي الثقافي والاجتماعي لدى كافة شرائح المجتمع بفئة المسنين لخدمة هذه الفئة الغالية التي قدمت خدمات جليله للأمة والمجتمع والأسرة. بحسب "واس".
جدير بالذكر، أن كبار السن يعملون في هذا اليوم على تقديم إسهامات عدة للمجتمع من خلال العمل التطوعي، ونقل الخبرات والمعرفة التي اكتسبوها إلى الأجيال الأخرى، ويبلغ عدد كبار السن "أكثر من 60 عاماً" في العالم حوالي 600 مليون شخص، ويُتوقَّع ارتفاع عددهم إلى ملياري شخص بعد 50 عاماً.
وتتلخص أهداف هذا اليوم العالمي في لفت الانتباه إلى هذه الفئة العمرية التي ساهمت في تنمية المجتمعات، مع التأكيد على قدرتها على مواصلة ذلك.