إشارة إلى المقطع المتداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والذي يظهر فيه عدد من طلاب إحدى المدارس الذين تم الزج بهم في المقطع وهم يرددون عبارات تشكو عدم وجود نقل مدرسي وتحمل إدارة التعليم مسؤولية، ذلك دون معرفة خلفيات هذا الموضوع.
عليه فإن المتحدث الرسمي لتعليم المخواة، ناصر بن محمد العُمري يوضح عدداً من الحقائق ومنها:
أولاً: فيما يخص المقطع فإن الإدارة لا ترى من وجهة نظر تربوية أي مبرر لاستخدام الطلاب في المطالبات المختلفة، كما نُشير هنا إلى التعليمات التي تمنع ظهور الأطفال كجزء من أي مادة إعلامية دون إذن مسبق، والإدارة تحتفظ بحقها في اتباع الاجراءات النظامية حيال ذلك.
ثانياً: فيما يتعلق بالنقل المدرسي (بنين، بنات) فإن الإدارة تود إيضاح عدد من النقاط الهامة المتعلقة بهذا الملف ومنها:
- أنه تم إسناد النقل المدرسي إلى شركة تطوير منذ 4 سنوات، وهي شركة مملوكة للدولة، وهي المسؤولة عن التعاقدات مع المشغلين (شركات، أفراد) وتحديد الأجرة اليومية وتقييم أدائهم من حيث صلاحية المركبات والحافلات والتكييف والصيانة.
- دور إدارة التعليم - بحسب العقد المبرم - ينحصر في إعداد خطط تشغيلية وتسليمها للشركة مع بداية كل عام دراسي ومتابعة الانتظام من خلال قادة وقائدات المدارس.
وهنا نؤكد أن عدم انتظام النقل في مدارس البنين هذا العام سببه عزوف المتعهدين عن التعاقد لعدم قبولهم بالأجرة اليومية التي حددتها شركة تطوير (1700 السنة الدراسية عن كل طالب والتي تعادل قرابة تسعة ريالات وأربع وأربعين هللة كأجرة لليوم الواحد)
ويضيف: الإدارة تود الإشارة إلى أنه تم الرفع لمقام الوزارة بعدم انتظام النقل في المدارس، وتم توضيح الأسباب التي أفضت إلى هذا الواقع وتجري متابعة ذلك.
عليه فإن المتحدث الرسمي لتعليم المخواة، ناصر بن محمد العُمري يوضح عدداً من الحقائق ومنها:
أولاً: فيما يخص المقطع فإن الإدارة لا ترى من وجهة نظر تربوية أي مبرر لاستخدام الطلاب في المطالبات المختلفة، كما نُشير هنا إلى التعليمات التي تمنع ظهور الأطفال كجزء من أي مادة إعلامية دون إذن مسبق، والإدارة تحتفظ بحقها في اتباع الاجراءات النظامية حيال ذلك.
ثانياً: فيما يتعلق بالنقل المدرسي (بنين، بنات) فإن الإدارة تود إيضاح عدد من النقاط الهامة المتعلقة بهذا الملف ومنها:
- أنه تم إسناد النقل المدرسي إلى شركة تطوير منذ 4 سنوات، وهي شركة مملوكة للدولة، وهي المسؤولة عن التعاقدات مع المشغلين (شركات، أفراد) وتحديد الأجرة اليومية وتقييم أدائهم من حيث صلاحية المركبات والحافلات والتكييف والصيانة.
- دور إدارة التعليم - بحسب العقد المبرم - ينحصر في إعداد خطط تشغيلية وتسليمها للشركة مع بداية كل عام دراسي ومتابعة الانتظام من خلال قادة وقائدات المدارس.
وهنا نؤكد أن عدم انتظام النقل في مدارس البنين هذا العام سببه عزوف المتعهدين عن التعاقد لعدم قبولهم بالأجرة اليومية التي حددتها شركة تطوير (1700 السنة الدراسية عن كل طالب والتي تعادل قرابة تسعة ريالات وأربع وأربعين هللة كأجرة لليوم الواحد)
ويضيف: الإدارة تود الإشارة إلى أنه تم الرفع لمقام الوزارة بعدم انتظام النقل في المدارس، وتم توضيح الأسباب التي أفضت إلى هذا الواقع وتجري متابعة ذلك.