في إنجاز علمي أكاديمي جديد، تسجله المرأة السعودية، تمكَّنت طالبة الدكتوراة في تخصص علوم البحار بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا "كاوست" زهراء حسن الصفار من الفوز بالمركز الأول كأفضل عرض بحثي في المؤتمر الأوروبي لعلوم وبيولوجيا البحار "EMBS52"، الذي أقيم في مدينة بيران بسلوفينيا في نهاية شهر سبتمبر 2017.
وهذا الإنجاز ينضم إلى قائمة الإنجازات التي حققتها الصفار، منها حصولها على المركز الثاني في مشاركتها بمؤتمر التنوع البيولوجي والنظم الإيكولوجية المائية الذي أقيم في مدينة ليفربول البريطانية عام 2015.
وحول ذلك، قالت الطالبة: إن عدد الدول المشاركة في المؤتمر بلغ 16 دولة، منها تركيا وكندا وأستراليا وألمانيا والنرويج، حيث شاركت بعدد من البحوث المتعلقة بعلوم البحار. لافتة إلى أن المؤتمر حظي بمشاركة عدد كبير من العلماء والباحثين والمهتمين بعلوم البحار من مختلف دول العالم.
وأوضحت الصفار، أن المحكِّمين والمشاركين في المؤتمر، أشادوا بطريقة شرحها وعرضها المعلومات والنتائج المشاركة فيها التي تضيف كثيراً للبحر الأحمر. وفقاً لـ "الوكالات".
وقالت: إنها قامت في البداية بإرسال ملخص عن البحث إلى اللجنة المشرفة على المؤتمر، فقبلت اللجنة الملخص بمجرد دراسته. وأكدت أنها عندما قامت بعرض دراستها في المؤتمر، لاقت ترحيباً من جميع الجهات المشاركة فيه.
وبينت أن هناك قلة في المعلومات المتعلقة ببيئة البحر الأحمر في الوقت الراهن، لافتة إلى أن فوز البحث يرفع من اسم السعودية في المحافل العلمية العالمية.
وقالت الصفار: إن طبيعة البحث يتناول البيئات البحرية والنباتات في البحر الأحمر، المانكروف "القرم".
وأضافت أن جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا "كاوست" تقوم بإجراء دراسات جديدة لتقديم علوم ومعرفة تضيف إلى بيئة البحر الأحمر.
ولفتت الى البحث يهتم بتنظيف الرواسب في بيئة البحر الاحمر جراء التلوث.
وأشارت الصفار إلى أن البحث استغرق 4 سنوات تقريباً باعتباره أطروحة دكتوراة في "كاوست"، وأن البحث يهدف إلى التركيز على الكائنات الموجودة في البحر الأحمر بهدف إجراء الدراسات اللازمة عليها.
كما أشادت بدعم "كاوست" لإنجاز هذا البحث العلمي، وأشارت إلى أنها قامت في البحث بتغطية البيئة البحرية للبحر الأحمر من الشمال الى الجنوب.
وأكدت الصفار، أن البحث يسعى إلى رفع مستوى الوعي بأهمية البيئة والثروات الموجودة في البحر الأحمر.
وأوضحت أن البحر الأحمر، هو أحد البحار التي تمتاز بوجود كائنات بحرية نادرة ومميزة، وبيَّنت أن بعض العلماء يأتون خصيصاً لدراسة الكائنات البحرية الموجودة فيه.
وهذا الإنجاز ينضم إلى قائمة الإنجازات التي حققتها الصفار، منها حصولها على المركز الثاني في مشاركتها بمؤتمر التنوع البيولوجي والنظم الإيكولوجية المائية الذي أقيم في مدينة ليفربول البريطانية عام 2015.
وحول ذلك، قالت الطالبة: إن عدد الدول المشاركة في المؤتمر بلغ 16 دولة، منها تركيا وكندا وأستراليا وألمانيا والنرويج، حيث شاركت بعدد من البحوث المتعلقة بعلوم البحار. لافتة إلى أن المؤتمر حظي بمشاركة عدد كبير من العلماء والباحثين والمهتمين بعلوم البحار من مختلف دول العالم.
وأوضحت الصفار، أن المحكِّمين والمشاركين في المؤتمر، أشادوا بطريقة شرحها وعرضها المعلومات والنتائج المشاركة فيها التي تضيف كثيراً للبحر الأحمر. وفقاً لـ "الوكالات".
وقالت: إنها قامت في البداية بإرسال ملخص عن البحث إلى اللجنة المشرفة على المؤتمر، فقبلت اللجنة الملخص بمجرد دراسته. وأكدت أنها عندما قامت بعرض دراستها في المؤتمر، لاقت ترحيباً من جميع الجهات المشاركة فيه.
وبينت أن هناك قلة في المعلومات المتعلقة ببيئة البحر الأحمر في الوقت الراهن، لافتة إلى أن فوز البحث يرفع من اسم السعودية في المحافل العلمية العالمية.
وقالت الصفار: إن طبيعة البحث يتناول البيئات البحرية والنباتات في البحر الأحمر، المانكروف "القرم".
وأضافت أن جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا "كاوست" تقوم بإجراء دراسات جديدة لتقديم علوم ومعرفة تضيف إلى بيئة البحر الأحمر.
ولفتت الى البحث يهتم بتنظيف الرواسب في بيئة البحر الاحمر جراء التلوث.
وأشارت الصفار إلى أن البحث استغرق 4 سنوات تقريباً باعتباره أطروحة دكتوراة في "كاوست"، وأن البحث يهدف إلى التركيز على الكائنات الموجودة في البحر الأحمر بهدف إجراء الدراسات اللازمة عليها.
كما أشادت بدعم "كاوست" لإنجاز هذا البحث العلمي، وأشارت إلى أنها قامت في البحث بتغطية البيئة البحرية للبحر الأحمر من الشمال الى الجنوب.
وأكدت الصفار، أن البحث يسعى إلى رفع مستوى الوعي بأهمية البيئة والثروات الموجودة في البحر الأحمر.
وأوضحت أن البحر الأحمر، هو أحد البحار التي تمتاز بوجود كائنات بحرية نادرة ومميزة، وبيَّنت أن بعض العلماء يأتون خصيصاً لدراسة الكائنات البحرية الموجودة فيه.
