يعشق الكثير من الأشخاص العطور بجميع أنواعها وروائحها المختلفة، ويستمتع كل فترة بتغييرها، ولكن في نفس الوقت هناك أيضاً من يعاني منها؛ لأنها تصيبه بالحساسية، ولكن هذه الحساسية قد تدفع بهؤلاء الأشخاص إلى الصداع ونوبات الربو أيضاً، وذلك وفقاً لما أكدت عليه دراسة حديثة.
وفي هذا الصدد فقد كشفت دراسة طبية جديدة أجراها باحثون في جامعة واشنطن الأمريكية، أن شخصاً من بين كل ثلاثة أشخاص يعاني من أعراض تتراوح ما بين الصداع ونوبات الربو والطفح الجلدي، بسبب ما قد يعانيه من حساسية للعطور.
وقد جاءت هذه الدراسة في الوقت الذي وجدت فيه عدد من الدراسات السابقة أن ثلاثة أرباع النساء اللاتي يعانين من الصداع النصفي ناجم عن استخدامهن للعطور، والتي كانت السبب الرئيسي للإصابة بهذه النوبات.
وأشار الباحثون، وفقاً لـ«24»، إلى أن معظم العطور والروائح الحديثة يتم صنعها باستخدام المواد الكيميائية الاصطناعية، والتي تعتبر في كثير من الأحيان سراً تجارياً يستحيل الكشف عنه أو عن محتواه.
وأشارت الدراسة الجديدة، إلى أن المشاكل الناجمة عن الزيوت العطرية الطبيعية التي هي أساس العديد من العطور لها آثار سامة لم يتم الاعتراف بها إلا مؤخراً في دراسة منفصلة، بما في ذلك خصائصها المحفزة لردود أفعال مناعية.
وفي هذا الصدد فقد كشفت دراسة طبية جديدة أجراها باحثون في جامعة واشنطن الأمريكية، أن شخصاً من بين كل ثلاثة أشخاص يعاني من أعراض تتراوح ما بين الصداع ونوبات الربو والطفح الجلدي، بسبب ما قد يعانيه من حساسية للعطور.
وقد جاءت هذه الدراسة في الوقت الذي وجدت فيه عدد من الدراسات السابقة أن ثلاثة أرباع النساء اللاتي يعانين من الصداع النصفي ناجم عن استخدامهن للعطور، والتي كانت السبب الرئيسي للإصابة بهذه النوبات.
وأشار الباحثون، وفقاً لـ«24»، إلى أن معظم العطور والروائح الحديثة يتم صنعها باستخدام المواد الكيميائية الاصطناعية، والتي تعتبر في كثير من الأحيان سراً تجارياً يستحيل الكشف عنه أو عن محتواه.
وأشارت الدراسة الجديدة، إلى أن المشاكل الناجمة عن الزيوت العطرية الطبيعية التي هي أساس العديد من العطور لها آثار سامة لم يتم الاعتراف بها إلا مؤخراً في دراسة منفصلة، بما في ذلك خصائصها المحفزة لردود أفعال مناعية.