حادثة مروِّعة، تقشعر لها الأبدان، وتُدمي القلوب، شهدتها الولايات المتحدة، فقد تجرَّدت أمٌّ من أسمى معاني الأمومة بقيامها بحرق طفليها في فرن المنزل لفشلها في إيجاد جليسة تعتني بهما!
وفي التفاصيل، تواجه لامورا ويليامز (24 عاماً)، تهمة قتل طفليها الصغيرين، "أحدهما رضيع، والآخر يبلغ عامين"، بحرقهما وهما على قيد الحياة في فرن منزلها بولاية أتلانتا الأمريكية.
وتم كشف جريمة الأم بعد أن أبلغ زوجها "جميل" عنها، حيث حدَّثته بعد أن اقترفت جريمتها "محادثة فيديو"، وأثناء ذلك لاحظ أن الطفلين ملقيان على الأرض بلا حراك، فأدرك بأن هناك شيئاً غير صحيح.
ووفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فقد ترك الفرن على جثتَي الطفلين، جاكارتر وكينت، آثارَ حريقٍ مرعبة يوم الجمعة الماضي، وتم نقل الفرن من مكان الحادث لإجراء مزيد من التحقيقات، ومازالت الجثتان تخضعان إلى عملية تشريح رسمية.
واقترفت ويليامز جريمتها لاضطرارها إلى ترك وظيفتها للاعتناء بطفليها لعدم تمكنها من العثور على جليسة أطفال.
وقيل: إن الأم عانت من مشكلات صحية عقلية غير مشخَّصة بسبب وفاة والدها عندما كانت في الـ 19 من عمرها، ولكونها أماً وحيدة لأربعة أطفال صغار.
وفي التفاصيل، تواجه لامورا ويليامز (24 عاماً)، تهمة قتل طفليها الصغيرين، "أحدهما رضيع، والآخر يبلغ عامين"، بحرقهما وهما على قيد الحياة في فرن منزلها بولاية أتلانتا الأمريكية.
وتم كشف جريمة الأم بعد أن أبلغ زوجها "جميل" عنها، حيث حدَّثته بعد أن اقترفت جريمتها "محادثة فيديو"، وأثناء ذلك لاحظ أن الطفلين ملقيان على الأرض بلا حراك، فأدرك بأن هناك شيئاً غير صحيح.
ووفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية، فقد ترك الفرن على جثتَي الطفلين، جاكارتر وكينت، آثارَ حريقٍ مرعبة يوم الجمعة الماضي، وتم نقل الفرن من مكان الحادث لإجراء مزيد من التحقيقات، ومازالت الجثتان تخضعان إلى عملية تشريح رسمية.
واقترفت ويليامز جريمتها لاضطرارها إلى ترك وظيفتها للاعتناء بطفليها لعدم تمكنها من العثور على جليسة أطفال.
وقيل: إن الأم عانت من مشكلات صحية عقلية غير مشخَّصة بسبب وفاة والدها عندما كانت في الـ 19 من عمرها، ولكونها أماً وحيدة لأربعة أطفال صغار.