صممت المبتعثة السعودية في جامعة الفنون في ولاية سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة سارة يوسف أول موقع عبر الشبكة العنكبوتية للتواصل بين جميع الدارسين السعوديين في أمريكا، والذي أطلقت عليه اسم "غطاريف"، حيث يحتوي هذا الموقع على عدة خدمات يحتاجها الطلبة المبتعثون، ومنها: معرفة مواعيد المناسبات الاجتماعية والرحلات الاستكشافية التي تنظم بين الطلاب والطالبات في عدة مدن أمريكية، كذلك الاجتماعات الدورية، بالإضافة إلى طرق التواصل والاتصال بالملحقية السعودية في واشنطن، بجانب كيفية شراء وتأمين الاحتياجات الضرورية التي يحتاجها الطلبة، سواء كانت لوازم البيوت، أو الرحلات، أو المناسبات السعيدة كالزواج، بالإضافة إلى أن الموقع يحتوي على قائمة كبيرة من أسماء لمكاتب الحجوزات والسياحة، وتأجير السيارات، بجانب خدمات أخرى مختلفة قد يحتاجها الطالب والطالبة بين الحين والآخر.
من جانبها، قالت سارة يوسف: إن فكرة الموقع جاءت بعد التحاقها بالجامعة، حيث واجهتها بعض الظروف، ومنها: كيفية تأمين احتياجاتها الضرورية، وكذلك صعوبة التواصل مع مكاتب التأجير والخدمات، فقررت أن تنشئ هذا الموقع لكي يسهل عليها الحصول على الخدمات التي تريدها.
وبينت سارة أنها لجأت إلى الكثير من الطالبات اللواتي سبقنها في الولايات المتحدة لمساعدتها في أخذ أكبر قدر من المعلومات والخدمات المتاحة بالنسبة للطلبة السعوديين، وهذا ساهم في انتشار الموقع بشكل كبير بين الطلاب السعوديين الذين أصبحوا يلجأون إليه وقت الحاجة.
وأضافت سارة: بغض النظر عن حجم الأعمال والخدمات التي يقدمها الموقع بالتعاون مع مقدمي الخدمات، فإنَّ ذلك يزول عندما أشعر برضا المستفيدين، مؤكدة أن بإمكان جميع الطلبة الدخول والتصفح في الموقع، والحصول على الخدمة، والتواصل عن طريق الرسائل بشكل مباشر، إلى جانب الحصول على ما يريدونه دون عناء ومشقة.
من جانبها، قالت سارة يوسف: إن فكرة الموقع جاءت بعد التحاقها بالجامعة، حيث واجهتها بعض الظروف، ومنها: كيفية تأمين احتياجاتها الضرورية، وكذلك صعوبة التواصل مع مكاتب التأجير والخدمات، فقررت أن تنشئ هذا الموقع لكي يسهل عليها الحصول على الخدمات التي تريدها.
وبينت سارة أنها لجأت إلى الكثير من الطالبات اللواتي سبقنها في الولايات المتحدة لمساعدتها في أخذ أكبر قدر من المعلومات والخدمات المتاحة بالنسبة للطلبة السعوديين، وهذا ساهم في انتشار الموقع بشكل كبير بين الطلاب السعوديين الذين أصبحوا يلجأون إليه وقت الحاجة.
وأضافت سارة: بغض النظر عن حجم الأعمال والخدمات التي يقدمها الموقع بالتعاون مع مقدمي الخدمات، فإنَّ ذلك يزول عندما أشعر برضا المستفيدين، مؤكدة أن بإمكان جميع الطلبة الدخول والتصفح في الموقع، والحصول على الخدمة، والتواصل عن طريق الرسائل بشكل مباشر، إلى جانب الحصول على ما يريدونه دون عناء ومشقة.