طور علماء من مؤسسة «لافوشكين» الروسية طائرة من دون طيار قادرة على التحليق لمدة عام كامل في الجو.
ووفقاً للخبراء في المؤسسة فإن: «هذه الطائرة التي أطلقوا عليها اسم (L A-252) أو اللقلق مزودة ببطاريات شمسية تمكّن أجهزتها ومحركاتها من العمل لمدة عام كامل في الجو دون توقف وعلى ارتفاعات عالية في طبقة الستراتوسفير.. الطائرة اجتازت جميع اختبارات الطيران المطلوبة، والمؤسسة بانتظار التراخيص اللازمة لطرحها بشكل رسمي».
ويصل وزن الطائرة إلى 125 كغ، وطول جناحيها إلى 23 مترا، ومحركاتها الكهربائية تمنحها القدرة على رفع حمولات إضافية تصل إلى 25 كغ كحد أقصى.
ويطمح القائمون على مشروع تطويرها بأن تلقى « L A-252» طلباً كبيراً من قبل الجيش وهيئات المراقبة الجوية الروسية، كونها تنتمي إلى فئة المعدات الجوية المخصصة للعمل لفترات طويلة في الجو، فضلاً عن أن كلفتها ومصاريف تشغيلها أقل بكثير من تكلفة إطلاق وتشغيل الأقمار الاصطناعية التقليدية.
ويأتي إعلان روسيا عن تطوير هذه الطائرة في الوقت الذي تتنافس فيه العديد من البلدان والمؤسسات العالمية على تطوير تقنيات مماثلة، والتي من أبرزها كانت الطائرة الشمسية التي طورتها فيسبوك وقامت باختبار ثان لطيرانها منذ بضعة أشهر، حيث نجحت بالتحليق على ارتفاع 3 آلاف قدم تقريباً.
ووفقاً للخبراء في المؤسسة فإن: «هذه الطائرة التي أطلقوا عليها اسم (L A-252) أو اللقلق مزودة ببطاريات شمسية تمكّن أجهزتها ومحركاتها من العمل لمدة عام كامل في الجو دون توقف وعلى ارتفاعات عالية في طبقة الستراتوسفير.. الطائرة اجتازت جميع اختبارات الطيران المطلوبة، والمؤسسة بانتظار التراخيص اللازمة لطرحها بشكل رسمي».
ويصل وزن الطائرة إلى 125 كغ، وطول جناحيها إلى 23 مترا، ومحركاتها الكهربائية تمنحها القدرة على رفع حمولات إضافية تصل إلى 25 كغ كحد أقصى.
ويطمح القائمون على مشروع تطويرها بأن تلقى « L A-252» طلباً كبيراً من قبل الجيش وهيئات المراقبة الجوية الروسية، كونها تنتمي إلى فئة المعدات الجوية المخصصة للعمل لفترات طويلة في الجو، فضلاً عن أن كلفتها ومصاريف تشغيلها أقل بكثير من تكلفة إطلاق وتشغيل الأقمار الاصطناعية التقليدية.
ويأتي إعلان روسيا عن تطوير هذه الطائرة في الوقت الذي تتنافس فيه العديد من البلدان والمؤسسات العالمية على تطوير تقنيات مماثلة، والتي من أبرزها كانت الطائرة الشمسية التي طورتها فيسبوك وقامت باختبار ثان لطيرانها منذ بضعة أشهر، حيث نجحت بالتحليق على ارتفاع 3 آلاف قدم تقريباً.
